عرض التسجيلة الاستنادية >>

حــــــــقل التعـــــــريف
نوع الكيان
أسرة
الاسم (الأسماء) الرسمي
هدى شعراوي.
الاسم (الأسماء) الموازي
Huda Shaarawi
الاسم (الأسماء) المقنن وفقا لقواعد أخرى
نور الهدى محمد سلطان باشا.



حــــــــقل الوصف
التواريخ
23 يونيو 1879 إلى 13 ديسمبر 1947.
التاريخ الإداري أو الشخصي
هدى شعراوي هي نور الهدى محمد سلطان، ولدت في المنيا، في 23 يونيو 1879. وقد تولت رعايتها والدتها ونشأتها على حفظ القرآن الكريم ودراسة العلوم واللغات وحب الفنون، بعد وفاة والدها عام 1884م، وتزوجت هدي شعراوي وهي في الثالثة عشر من عمرها من ابن عمتها على شعراوي باشا، ولم تعلم الصغيرة بهذا الزواج إلا قبل حدوثه بنصف ساعة فتمردت، ولكن الفتاة في هذا العصر كان صوتها غير مسموع.
وقد بدأ كفاحها في العمل السياسي في 16 مارس سنة 1919م عندما خرجت علي رأس مظاهرة نسائية من 300 سيدة مصرية للمناداة بالإفراج عن سعد زغلول ورفاقه، وخرجت لتواجه بتحد فوهة بندقية جند بريطاني، وشهد هذا اليوم التاريخي استشهاد أول شهيدة للحركة النسائية التي أشعلت حماس بعض نساء الطبقات الراقية اللاتي خرجن في مسيرة ضخمة رافعات شعار الهلال والصليب دليلا على الوحدة الوطنية، ونددن بالاحتلال، وتوجهت المسيرة إلى بيت الأمة. ومنذ ذلك التاريخ والمرأة المصرية تحتفل بالسادس عشر من مارس بعد اختياره ليكون يوما للمرأة المصرية. وعلى صعيد العالم الاجتماعي أسهمت هدى شعراوي في إنشاء مبرة محمد على لمساعدة أطفال المرضى سنة 1909م، ولم تكن قد تجاوزت الثلاثين، وكانت أيضا من أولى المسهمات في تشكيل اتحاد المرأة المصرية المتعلمة عام 1914م، كما أسست لجنة تحت اسم جمعية الرقي الأدبي للسيدات في أبريل سنة 1914م وقد قامت أيضا بتأسيس جمعية الاتحاد النسائي المصري في 16 مارس عام 1923م بهدف رفع مستوى المرأة الأدبي والاجتماعي للوصول بها إلى حد يجعلها أهلا للاشتراك مع الرجال في جميع الحقوق والواجبات. وكانت العضوات المؤسسات لهذا الاتحاد 12 سيدة فقط في مقدمتهن هدى شعراوي الرئيسة وشريفة رياض نائبة الرئيسة وسكرتيرتان هما إحسان القوسي وسيزا نبراوي، بالإضافة إلى عدد من عضوات لجنة الوفد المركزية للسيدات. وحرصت هدى علي رفع الظلم الواقع على المرأة، حيث طالبت برفع سن الزواج للفتاة إلى 16 سنة على الأقل، وقد تحقق لها ما أرادت في عام 1923م، وقد طالبت بفتح أبواب التعليم العالي للفتيات وبإشراك النساء مع الرجال في حق الانتخاب وبسن قانون يمنع تعدد الزوجات إلا للضرورة، وأيضا طالبت برفع الظلم الذي يقع على المرأة فيما يدعى بدار الطاعة.
وفي عام 1923م دعي الاتحاد النسائي الدولي السيدة هدى شعراوي بصفتها رئيسة لجمعية الاتحاد النسائي المصري لحضور مؤتمر النساء الأول الذي سينعقد في روما في الفترة من 12 إلى 19 مايو عام 1923م، ولبت هدى شعراوي الدعوة، وخرجت ثلاث سيدات لأول مرة يمثلن مصر في مؤتمر دولي، وهن هدى شعراوي ونبوية موسى وسيزا نبراوي.
وفي مايو سنة 1923م بعد هذا المؤتمر عاد الوفد النسائي المصري إلى الإسكندرية في قطار من الإسكندرية إلي القاهرة رفعت هدى شعراوي النقاب عن وجهها مع التزامها بالحجاب الشرعي، وقد كان ذلك بهدف إتاحة الفرصة للمرأة المصرية للانخراط في الحياة الاجتماعية السياسية، وثار كثيرون، ولكن كفاح هدى شعراوي الجاد جعل الآباء يقتنعون تدريجيا برفع الحجاب عن وجه المرأة المصرية.
وفي مؤتمر الاتحاد النسائي الدولي العاشر في باريس عام 1926م اختيرت هدى شعراوي عضواً في اللجنة التنفيذية للاتحاد النسائي الدولي، وبذلك أصبحت الممثلة الوحيدة للمرأة في بلاد الشرق الأقصى والأدنى في هذه اللجان. وكذلك انتخبت ضمن أعضاء اللجنة المعنية ببحث مسألة السلام الدولي. وفي مؤتمر الاتحاد النسائي الدولي لعام 1935م انتخبت هدي شعراوي نائبة لرئيسة الاتحاد النسائي الدولي، وكانت أول شرقية تنال هذا المنصب الدولي المشرف.
وفي خريف ‏1938‏ دعت هدى شعراوي بصفتها ممثلة المرأة المصرية إلى عقد مؤتمر لنساء الشرق في القاهرة من أجل دراسة القضية الفلسطينية ونصرة شعب فلسطين. ويعد هذا المؤتمر هو أول مؤتمر نسائي يجمع شمل المرأة العربية في ملتقى واحد لدراسة القضية الفلسطينية.
وقد أعقب هذا المؤتمر مؤتمر ثان عقد في ديسمبر‏ 1944 بالقاهرة‏، وأسفر عن تأسيس الاتحاد النسائي العربي بحضور ممثلات ست دول عربية‏(‏ مصر، والعراق، وسوريا، ولبنان، وفلسطين، وشرق الأردن‏)، وعلى رأسهن السيدة هدى شعراوي.
وظلت هدى شعراوي رئيسة الاتحاد النسائي المصري منذ أن قامت بتأسيسه عام 1923م وحتى وفاتها في 13 ديسمبر 1947.
ومن الجدير بالذكر أن هدى شعراوي قد تولت إصدار عدة مجلات، منها جريدة بالفرنسية أسمتها‏ (‏الإجيبسيان‏)‏ التي نادت من خلالها بأفكارها من أجل النهوض بالمرأة‏.‏
ومن أهم المواقف التي تؤكد دورها في المجتمع من تحديث وتنوير ما قامت به عام‏1930‏ بمساعدة طلعت حرب على جمع رأس مال بنك مصر بفضل جهودها على صعيد الأصدقاء والمعارف من الطبقات الراقية وقتذاك إلى جانب تبرعها بمبلغ كبير من رأس المال المطلوب لإنشاء هذا البنك‏. كما يرجع لها الفضل في إنشاء أول مدرسة ثانوية للبنات في مصر بعد مدرسة السنية التي كانت مقصورة علي تخريج المعلمات‏، وكانت المدرسة تحمل اسم‏(‏ الأميرة فوزية‏)‏ ولم يتجاوز عدد الطلبات بها في ذلك الوقت‏30‏ طالبة، والتحقت‏ 4‏ منهن بالجامعة، وهن‏:‏ سهير القلماوي،‏ ونعيمة الأيوبي، وكوكب حفني ناصف، وفاطمة مهني‏.
‏وقد وصل عدد الجمعيات التي أنشأتها هدى شعراوي إلى ‏15‏ جمعية، كما شاركت في‏24‏ مؤتمرا دوليا وعربيا‏، وكرمتها الدولة وأهدتها عدة أوسمة ونياشين‏.
الأماكن
ولدت في المنيا، ثم تزوجت وانتقلت للإقامة بالقاهرة، وخلال مسيرتها في العمل الاجتماعي سافرت العديد من الدول، مثل: إيطاليا، فرنسا، ألمانيا...الخ.
الوظائف والمهن والأنشطة
اهتمت هدى شعراوي بالعمل السياسي والاجتماعي، ونتج عن ذلك المشاركة في إنشاء المشاريع الخيرية، مثل: إنشاء مبرة محمد على لمساعدة الأطفال المرضي سنة 1909م. بالإضافة إلى إنشاء الجمعيات الاجتماعية، مثل: جمعية الإتحاد النسائي المصري في 16 من مارس عام 1923م.
الهياكل الإدارية/ نسب الشخص
هدى شعراوي هي نور الهدى محمد سلطان، وهى ابنة محمد سلطان باشا، رئيس أول مجلس نيابي في مصر، وهو حاكم الصعيد العام وقائمقام الخديوي سعيد في الثورة العرابية، والذي توفى وهى في الخامسة من عمرها، يوم 14 أغسطس سنة 1884م. وتزوجت على شعراوي باشا وهو أحد قادة ثورة 1919م.
المسار العام
هدى شعراوي هي من الناشطات المصريات في مجالي الاستقلال الوطني المصري والحركة النسائية في القرن العشرين. ومن ثم فإن وثائق هدى شعراوي تساعد بشكل كبير في استكمال حلقات تاريخ مصر الحديث.



حــــــــقل العلاقــــــات

  العلاقـــــة رقم 1
الاسم الرسمي و/ أو المعرف القياسي للهيئات الاعتبارية أو الأشخاص أو العائلات ذات الصلة
سنية محمد شعراوي.
الــــنوع  
شخص
تصنيــــف العلاقـــــة
عائلية
وصــــف العلاقـــــة
هي حفيدة هدى شعراوي رائدة الحركة النسائية المصرية، وسنية شعراوي -الشهيرة بـ نيني- هي نفسها سنية لافرانشي، وهو اسم الشاب الايطالي الذي قابلته في مصر وعرض عليها الزواج في الوقت الذي كان اغلب الناس يتجنبون الحديث معها، ومع أي من أفراد عائلاتها. وذلك بعد تحول والدها محمد شعراوي إلي معارض لنظام عبد الناصر - كما تقول- وسرعان ما تحول الأب إلى معتقل سياسي، وتم وضع القصر تحت الحراسة ليهدم بعد ذلك، وكان نصيبها من ثروة العائلة 190 صاغا كل شهر. ولم تعد العائلة تنعم بالرخاء، وخرجت الأم تحمل ثلاثا من بناتها الصغيرات لتعيش في غرفة بشقة احد الأصدقاء بسوق التوفيقية، وتفرقت سنية وشقيقها الأكبر علي بيوت الأصدقاء والمعارف. وبالرغم من كل ذلك لم تكره سنية «عبدالناصر» بل رأت فيه زعيما وبطلا، لكنها عندما كبرت وتجاوزت مرحلة الشباب أعادت النظر.
ورغم ما تعرضت له رفضت أن تغادر مصر والتحقت بقسم اللغة العربية بكلية الآداب جامعة القاهرة وحصلت علي ليسانس اللغة العربية، ثم درست الأدب الانجليزي في الجامعة الأمريكية وحصلت علي درجتي ماجستير في الأدب الإنجليزي. وهي تجيد أربع لغات هي الانجليزية والايطالية والفرنسية بالإضافة إلي العربية، وقد عملت مترجمة فورية مع العديد من الهيئات والمنظمات الدولية، كمنظمة الصحة العالمية، وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي، ووزارة الخارجية المصرية. وقد أنجبت من زوجها الايطالي ولدا وبنتا وحصل أولادها على الجنسية المصرية بمجرد صدور القانون في 2004 وتعيش بين مصر وإيطاليا.
وقامت سنية شعراوي بتأليف كتاب عن جدتها وفضلت أن يكون باللغة الانجليزية لتقدم للعالم رسالة عن تلك السيدة العظيمة، التي تعرض تاريخها للتشويه خاصة فيما يتعلق بواقعة خلع الحجاب، والحقيقة إنها لم تخلع الحجاب بل خلعت النقاب (الحبرة) التي كانت تغطي وجوه النساء. وقالت: لم تخلع جدتي الحجاب كما يشيع البعض، لكنها رفعت غطاء الوجه، كان ذلك حين عادت هي ورفيقاتها من مؤتمر موسوليني، وقد استأذنت قبل أن تفعل، وسألت زوج ابنتها محمود باشا سامي،,‏ سفير مصر بالولايات المتحدة الأمريكية هل يضايقك أن نرفع النقاب؟ فقال لها: لا، فكان.
وقد اختارت لكتابها عنوانا " رحلة إيزيس" كما كان يناديها المثال محمود مختار، ولكن دار النشر الإنجليزية (دار توريس بلندن) رفضت العنوان وفضلت "Casting off the Veil" نزع النقاب، وقد جمعت فيه شهادات العديد والعديد من إفراد عائلاتها وصديقات جدتها، لتعيد تقديم تلك السيدة العظيمة للعالم. وسبب كتبتها لهذا الكتاب أن أختها الكبرى ملك طلبت منها إصدار كتاب عن حياه جدتها، وبالفعل كتبته ولكن لم تنشره، لكن في عام 2008، أثناء الاعتداء الإسرائيلي على غزة، وجدت الإيطاليين يعتقدون أن فلسطين لم تكن وطنا للفلسطينيين يوما، بينما جدتها قد أصيبت بالذبحة الصدرية إثر إعلان تقسيم فلسطين عام 1947، فقررت طباعة الكتاب، الذي يتناول الحقيقة عن تاريخ فلسطين وشعبها وحياة جدتها وكفاحها.



حــــــــقل الضبـــــــــــــط
المعرف القياسي للتسجيلة الاستنادية
000004
المعرف القياسي للجهة التي أعدت الوصف
أماني محمد عبد العزيز.
القواعد و/ أو الاتفاقيات المستخدمة
- المعيار الدولي للضبط الاستنادي الأرشيفي ، للكيانات الاعتبارية والأشخاص والعائلات (ISAAR). النسخة الثانية. المجلس الدولي للأرشيف، 2004.
- المنظمة الدولية للتوحيد القياسي ISO 8601- البيانات والصيغ الخاصة بعمليات التبادل- تبادل المعلومات- تمثيل التواريخ والفترات الزمنية. جنيف، 2004.
حالة الوصف
أولي
مستوى الوصف
متوسط
تواريخ إنشاء أو تعديل أو حذف التسجيلة
تاريخ الإنشاء: 01- 09- 2013 (أيزو 8601).
اللغة (اللغات) والخط
اللغة العربية
المصادر
- السيدة سنية محمد شعراوي، حفيدة الراحلة هدى شعراوي.
- أ/ أمل عبد العال، نائب مدير جمعية هدى شعراوي للنهضة النسائية.
- الموقع الإلكتروني لجمعية هدى شعراوي للنهضة النسائية. تاريخ الإطلاع 30 - 09- 2012، متاح على الرابط التالي: www.hodasharawi.com/index.htm
- الموقع الإلكتروني لذاكرة مصر المعاصرة تاريخ الإطلاع 30 - 09- 2012، متاح على الرابط التالي: http://modernegypt.bibalex.org
الملاحظات
- الوصف أعده: أماني محمد عبد العزيز.
- قامت الباحثة بالاتصال بحفيدة الراحلة هدى شعراوي، السيدة سنية محمد شعراوي (Senia Phareui) أثناء الندوة التي عقدت بكلية الآداب جامعة القاهرة في 27 سبتمبر 2012 للتحدث عن كتابها الجديد عن حياة جدتها هدى شعراوي رائدة الحركة النسوية المصرية، و تأثيرها على المجتمع المصري و وضع النساء في مصر والكتاب نُشر بالإنجليزية. وقد تمكنت الباحثة من الحصول على المعلومات التي ساعدت على إعداد هذه البطاقة.



حــــــــقل الـــــربط بــين الهيئــــات الاعتباريـــة والأشخاص والعائلات بالمــــواد الأرشيفيـــــة وغيرها من المصـــــادر

  العلاقـــــة رقم 1
الاسم الرسمي و/ أو المعرف القياسي للمصادر ذات الصلة
صورة لأول مظاهرة نسائية في ثورة 1919.
أنواع المواد ذات الصلة
صورة فوتوغرافية.
طبيعـــــة العلاقـــــة
شاركت هدى شعراوي في تنظيم أول مظاهرة نسائية والتي خرجت يوم 16 مارس 1919 لتقديم عريضة احتجاج للمعتمد البريطاني. هذه الصورة محفوظة لدى حفيدتها السيدة سنية شعراوي.
تواريــــــخ العلاقـــــة
1919

  العلاقـــــة رقم 2
الاسم الرسمي و/ أو المعرف القياسي للمصادر ذات الصلة
صورة تجمع بين الزعيم مصطفى كامل وعمر باشا.
أنواع المواد ذات الصلة
صورة فوتوغرافية.
طبيعـــــة العلاقـــــة
صورة تجمع بين مصطفى كامل وعمر باشا سلطان أخو هدى شعراوي الأكبر، وهو أحد الذين شاركوا مصطفى كامل في تأسيس الحزب الوطني، ولم يبخل بأمواله على دعم الحركة الوطنية.

  العلاقـــــة رقم 3
الاسم الرسمي و/ أو المعرف القياسي للمصادر ذات الصلة
أعضاء أول مجلس إدارة لجمعية الإتحاد النسائي.
أنواع المواد ذات الصلة
صورة فوتوغرافية.
طبيعـــــة العلاقـــــة
صورة لأعضاء أول مجلس إدارة لجمعية الإتحاد النسائي المصري عام 1923م. هذه الصورة محفوظة لدى حفيدتها السيدة سنية شعراوي.
تواريــــــخ العلاقـــــة
1923م

  العلاقـــــة رقم 4
الاسم الرسمي و/ أو المعرف القياسي للمصادر ذات الصلة
خطابات بخط يد هدى شعراوي.
أنواع المواد ذات الصلة
وثائق.
طبيعـــــة العلاقـــــة
مجموعة من الخطابات بخط يد هدى شعراوي. هذه المجموعة محفوظة لدى متحف جمعية هدى شعراوي للنهضة النسائية.

  العلاقـــــة رقم 5
الاسم الرسمي و/ أو المعرف القياسي للمصادر ذات الصلة
مجلة الإيجيبسيان.
أنواع المواد ذات الصلة
صحف.
طبيعـــــة العلاقـــــة
مجلة الإيجيبسيان التي أصدرتها هدي شعراوي من سنة 1923م إلى سنة 1940م وهي بمثابة تأريخ للحركة النسائية في مصر، وتعد المرجع الأساسي للباحثين والدارسين لكفاح المرأة. أعداد هذه المجلة محفوظة لدى متحف جمعية هدى شعراوي للنهضة النسائية.
تواريــــــخ العلاقـــــة
1923م إلى سنة 1940م.

  العلاقـــــة رقم 6
الاسم الرسمي و/ أو المعرف القياسي للمصادر ذات الصلة
صور لرواد الحركة النسائية المصرية.
أنواع المواد ذات الصلة
صور فوتوغرافية.
طبيعـــــة العلاقـــــة
مجموعة كبيرة من الصور الفوتوغرافية لرواد الحركة النسائية مثل: سيزا نبراوي، ودرية شفيق، ونبوية موسى، عائشة راتب، وصفية زغلول، وملك حفني، ومي زيادة...الخ. هذه المجموعة محفوظة لدى متحف جمعية هدى شعراوي للنهضة النسائية.

  العلاقـــــة رقم 7
الاسم الرسمي و/ أو المعرف القياسي للمصادر ذات الصلة



الصــــــور