عرض بطاقة وصف جهة الحفظ>>

حــــــــقل التعـــــــريف
المعرف القياسي للجهة
EG-GZ-3-000086
الاسم (الأسماء) الرسمي للجهة
وحدة الذاكرة الإلكترونية بكلية الآداب، جامعة القاهرة.
الاسم (الأسماء) الموازي للجهة
Electronic Memory Unit
الاسم (الأسماء) الآخر للجهة
- الأرشيف الإلكتروني بكلية الآداب - جامعة القاهرة.
- إدارة القيد والمحفوظات.
- إدارة الأرشيف.
- إدارة القيد والحفظ.
نوع الجهة المعنية بحفظ المقتنيات الأرشيفية
حكومية



حــــــــقل الاتصــــــال
المكان والعنوان
- وحدة الذاكرة الإلكترونية، كلية الاداب، جامعة القاهرة.
- المراسلات البريدية: ص.ب 12211.
- الموقع الإلكتروني لكلية الآداب جامعة القاهرة: www.arts.cu.edu.eg
- الجيزة
رقم التليفون والفاكس والبريد الإلكتروني
- التليفون: 0020235676367.
مسئولو الاتصال (موظفو الجهة الذين يمكن الاتصال بهم)
- د/ وفاء صادق. مدير وحدة الذاكرة الإلكترونية.
- أ/ سامية أبو الحمد عمر. مدير إدارة القيد والمحفوظات.



حــــــــقل الــوصـــــــف
تاريخ الجهة المعنية بحفظ المقتنيات الأرشيفية
تعد وحدة الذاكرة الإلكترونية أول أرشيف يوثق تاريخ كلية الآداب جامعة القاهرة، فهي تضم كافة الوثائق المتعلقة بتاريخ كلية الآداب وأقسامها منذ نشأتها حتى الآن، حيث يرجع تاريخ كلية الآداب إلى عام 1908 حين تأسست الجامعة الأهلية مائة التي تبنى فكرتها مصطفى كامل، ففي عام 1905 اقترح أن تسمى الجامعة "كلية محمد علي" بمناسبة مرور مائة عام على تولي محمد علي عرش مصر. وفي 20 مايو 1908 م صدقت الجمعية العمومية للمكتتبين في مشروع الجامعة المصرية بإجماع الآراء على قانون الجامعة النظامية. وتولى سمو الأمير أحمد فؤاد رئاسة الجامعة، وسعى لدى الخديوي في 21 ديسمبر عام 1908م لافتتاح الجامعة في احتفال عظيم. وفي البداية كان مبنى الجامعة المطل هو على ميدان الإسماعيلية الذي عرف بعد ذلك بميدان التحرير والمعروف اليوم بمبنى الجامعة الأمريكية ليكون مقرا للجامعة الأهلية. وظلت الجامعة الأهلية في هذا المبنى حتى عام 1917 حين وهبت الأميرة فاطمة ابنة الخديوي إسماعيل ستة أفدنة -حيث يوجد اليوم المتحف الزراعي- لإنشاء مباني الجامعة الأهلية. ولكن مجلس الأمناء رأى أن يقيم مباني الجامعة حيث توجد اليوم في الجيزة. وبدأت بكلية الآداب ثم كلية الحقوق والمبنى الإداري للجامعة.
وفى 11 مارس سنة 1925 صدر مرسوم بإنشاء الجامعة الحكومية باسم الجامعة المصرية، وكانت مكونة من كليات أربع هي: الآداب، والعلوم، والطب، والحقوق.
وفيما يتعلق بكلية الآداب، نجد أنها في أكتوبر من العام نفسه ضمت مدرسة الآثار التي كانت تابعة وقتئذ لمدرسة المعلمين العليا، وأصبحت الكلية عام 1925 تضم ستة أقسام هي:
- قسم اللغة العربية واللغات السامية وآدابها.
- قسم الفلسفة.
- قسم اللغات الحية.
- قسم الدراسات القديمة.
- قسم التاريخ والجغرافيا.
- قسم الآثار.
وافتتحت الدراسة بالكلية في أكتوبر عام 1926 بمقر الزعفران بالعباسية، ثم انتقلت في أكتوبر عام 1929 إلى المبنى المخصص لها من مباني الجامعة التي شيدت في حدائق الأورمان بالجيزة، ثم اطرد نمو الكلية، فاستقل قسم الجغرافيا عن قسم التاريخ؛ لينهض كلاهما بتخصصه وما يتصل به من علوم وأبحاث، كما ارتقت الكلية بدراسة الآثار وجعلتها معهدا يلتحق به الطلاب بعد حصولهم على درجة الليسانس أو ما يعادلها، كما اتسعت دراسة الآثار لتضاف إليها دراسة الآثار الإسلامية في قسم جديد سنة 1933 بعد أن كانت الدراسة قاصرة على دراسة الآثار المصرية القديمة. وكانت الكلية قد اتخذت لقسم الجغرافيا ومعهد الآثار مبنى خاصا يشرف على النيل يقع في شارع الرماحة، و لما ضاق المبنى الذي خصص لكلية الآداب في عام 1929 عن استيعاب أقسامها المختلفة بسبب نمو الدراسات فيها، شيد لها ملحق في حرم الجامعة عام 1937 لقسمي اللغة الانجليزية والتاريخ. ومنذ ذلك التاريخ تتطور الدراسات في كلية الآداب وتتزايد أعداد الطلاب.
وقد أسهمت كلية الآداب في النهضة التعليمية للفتاة المصرية ،حيث بدأ الإقبال على كلية الآداب منذ عام 1929. وكانت أول دفعة تخرجت فيها الطالبات عام 1933 مكونة من أربع طالبات، كما بدأ العنصر النسائي يظهر ضمن القائمين بالتدريس في الكلية منذ أواخر الثلاثينيات من هذا القرن.
ومما سبق تتضح لنا أهمية وحدة الذاكرة الإلكترونية في تأريخ تلك الفترة الزمنية العريقة من تاريخ مصر. وقد تم تكليف الأستاذة الدكتورة/ وفاء صادق الأستاذ المساعد بقسم المكتبات والوثائق والمعلومات شعبة الوثائق بإدارة وحدة الذاكرة الإلكترونية بداية من 30/ 10/ 2011، عقب سفر الأستاذ الدكتور عصام عيسوي، الذي كان يتولى مهمة إدارة تلك الوحدة.
وعقب تولي الأستاذة الدكتورة/ وفاء صادق مهمة إدارة وحدة الذاكرة الإلكترونية بدأت بإعداد عمل مشروع يهدف إلى إخضاع جميع ملفات الكلية التي انتهى العمل بها للعمليات الفنية من وصف وتصنيف وحفظ بشكل أفضل؛ وكل ذلك لتوثيق تاريخ كلية الآداب منذ نشأتها حتى الآن. وبالفعل تم نقل تلك الكنوز من غرفة بالبدروم، حيث كانت محفوظة أكوامًا من الورق دون أي عناية، وتم فرزها وأعيد ترتيبها وحفظها بملفات كرتونية. وتم حصر الموضوعات الخاصة بالكلية منذ إنشائها، ووصلت إلى ما يقرب من 44 موضوعا، مثل: الحفائر، ومحاضر مجلس الكلية، والرحلات، وهى تحت الفرز.
كما تم فرز ملفات أعضاء هيئة التدريس منذ عام 1929، حيث بلغ عدد الملفات 1000 ملفٍ. وتم أيضا حصر ملفات العمال بالكلية منذ نشأتها، وقد بلغ عددها 728 ملفا. وقد تم أيضا حصر الشهادات الأصلية التي لم يتسلمها أصحابها.
وتقوم الوحدة حاليا بمسح ضوئي لملفات أعضاء هيئة التدريس منذ نشأة الكلية حتى الآن. كما قام فريق العمل بالوحدة بإنشاء قاعدة بيانات وتصميمها لوصف الوثائق وتخزينها واسترجاعها إلكترونيا. ومن الجدير بالذكر أن ملفات الدراسات العليا تم فرزها منذ عام 1929 حتى عام 2012.
المسار الجغرافي والثقافي
تقع وحدة الذاكرة الإلكترونية ببدروم المبنى الجديد لكلية الآداب، جامعة القاهرة. والتي تعد الجهة المسئولة عن حفظ الوثائق التي تنتجها الكلية، ومن ثم فهي المؤتمنة على تاريخها وتراثها. ومن الجدير بالذكر أن كلية الآداب قد حظيت بمجموعة نفيسة من العلماء سواء المصريون أو الأجانب الذين لعبوا دورا هاما في الحياة العلمية والثقافية والسياسية عبر الزمان. ولذلك يمكن القول إن مشروع الذاكرة الإلكترونية قد يمنح الباحثين فرصة عظيمة لإعادة تاريخ الكلية بل تاريخ مصر للحياة من جديد. ويتوقع عند الانتهاء من تنظيم الوثائق وترتيبها ووصفها أن يتحول أرشيف الكلية إلى مركز بحثي ينهل منه الباحثون، حيث إنه يزخر بالموضوعات الجديرة بالبحث والاهتمام، والتي تغطي فترات زمنية هامة في تاريخ مصر. ومما سبق يمكن القول إن من أهم أهداف وحدة الذاكرة الإلكترونية استخلاص كافة المعلومات من الوثائق والملفات التي من شأنها توثيق ذاكرة الكلية منذ النشأة حتى الآن.
الهيكل الإداري
تتبع وحدة الذاكرة الإلكترونية إداريا وكيل الكلية لخدمة المجتمع وتنمية البيئة.
أما إدارة القيد والمحفوظات فتتبع الإدارة العامة للشئون الإدارية، ثم أمين الكلية.
إدارة الوثائق والسياسات المتبعة في جمعها
تعتمد وحدة الذاكرة الإلكترونية على مقتنيات إدارة القيد والمحفوظات التي تجمع مقتنياتها من إدارات الكلية المختلفة، حيث يحول إليها جميع الوثائق المراد حفظها وفقا لمدد الحفظ المحددة بلائحة المحفوظات.
المباني
تقع وحدة الذاكرة الإلكترونية بحجرتين ببدروم المبنى الجديد لكلية الآداب.
المقتنيات الأرشيفية وغيرها
تضم وحدة الذاكرة الإلكترونية مجموعة قيمة ونادرة من المواد الأرشيفية، تصل إلى آلاف الوثائق التي تتعلق بتاريخ كلية الآداب جامعة القاهرة منذ نشأتها حتى الوقت الحالي، ومنها:
- مجموعة كبيرة من الملفات التي تغطي الموضوعات الخاصة بالكلية منذ إنشائها، ووصلت إلى ما يقرب من 44 موضوعا، مثل: الحفائر، ومحاضر مجلس الكلية، والرحلات، وبعثات، ولوائح، ومناهج، ومتاحف، عقود أعضاء هيئة التدريس الأجانب.
- أصول ملفات أعضاء هيئة التدريس والهيئة المعاونة بالكلية منذ نشأتها حتى الآن، حيث تضم أسماء الأساتذة الذين يعدون من كبار العلماء في عصرهم، مثل: الدكتور طه حسين، والسير توماس أرنولد، والدكتور شوقي ضيف، والدكتور أحمد فؤاد الأهواني، والدكتور إبراهيم رزقانه، والمسيو برجستراسر، والسير بريهييه، والدكتورة سهير محمد القلماوي.
- نسخ من ملفات العاملين بالكلية منذ نشأتها حتى الآن، فأصول هذه الملفات بأرشيف الجامعة.
- مجموعة كبيرة من الشهادات الأصلية التي لم يتسلمها أصحابها منذ عام 1929.
- خطط ورسائل علمية مختلفة للعلوم الإنسانية لأشخاص بارزين على المستوى المحلى والإقليمي، وتغطي الخطط الفترة من عام 1929 إلى عام 1950، والفترة من عام 2005 إلى عام 2012.
- تقارير الصلاحية للرسائل الجامعية التي أُجيزت في الكلية (ماجيستير ودكتوراه)، التي تعد بمثابة أحكام قضائية، وبالتالي تعكس جودة العملية التعليمية بالكلية عبر مراحلها المختلفة.
- شهادات علمية ومناهج من داخل مصر وخارجها.
- أختام وطوابع تم تغيير مسماها.
- شعارات للجامعة توضح مسميات الجامعة منذ إنشائها وحتى الآن ( الجامعة المصرية – جامعة فؤاد الأول – جامعة القاهرة).
- مراسلات الكلية.
- الأعداد التاريخية من مجلة الكلية.
- الوثائق التي تؤرخ نشأة أقسام الكلية المختلفة.
- دراسة الملفات الخاصة بالآثار مثل: ملفات الحفائر، والمتاحف، وغيرها.
- المطبوعات الحكومية.
- نتائج الامتحانات منذ عام 1929.
وغيرها من المجموعات التي تؤرخ لمسيرة كلية الآداب جامعة القاهرة منذ نشأتها حتى الآن.
وسائل الإيجاد والأدلة والمنشورات
يوجد فهرس ورقي غير كامل، يتضمن عنوان الملف، سواء اسم شخص أو موضوع، ورقم الملف.
ومن الجدير بالذكر أن فريق عمل الوحدة وضع منذ البداية مهمة إنشاء فهرس إلكتروني للوثائق، ولكن حتى وقت إعداد البطاقة لم تنفذ هذه المهمة الصعبة.



حــــــــقل الإتـــــــــــاحة
مواعيد العمل
مواعيد العمل الرسمية من الأحد إلى الخميس من الساعة التاسعة صباحا إلى الساعة الثانية والنصف عصرًا.
أما مواعيد الإجازات: فهو مغلق أمام الجمهور في الإجازات والأعياد الرسمية.
الشروط والمتطلبات الخاصة بالإتاحة والاستخدام
تقع وحدة الذاكرة الالكترونية داخل الحرم الجامعي لكلية الآداب - جامعة القاهرة. ويمكن الوصول إليها بأكثر من وسيلة مواصلات، وأكثرها سهولة من خلال المترو: محطة "جامعة القاهرة"، ثم الدخول إلى الجامعة من باب إعلام والسير ناحية مباني كلية الآداب، أو ركوب سيارة أجرة من أمام باب الجامعة والنزول عند باب اقتصاد وعلوم سياسية أو الباب الرئيسي.



حــــــــقل الخـــــدمات
الخدمات البحثية
من المتوقع أن تقدم الوحدة الكثير من الخدمات، من بينها إتاحة رصيدها من المُقتنيات الأرشيفية المختلفة للباحثين للاطلاع والبحث، هذا بخلاف الخدمات التي تقدمها لتحسين سير العمل بالكلية.
المواقع العامة
في أغلب الأحيان لا يسمح بدخول السيارات إلى الجامعة إلا لأعضاء هيئة التدريس والهيئة المعاونة، ويمكن صف السيارة في المنطقة المحيطة بالجامعة ولكن بصعوبة بالغة.



حــــــــقل الضبـــــــــــــط
المعرف القياسي للوصف
000086
المعرف القياسي للجهة التي أعدت الوصف
أماني محمد عبد العزيز.
القواعد و/ أو الاتفاقيات المستخدمة
- المعيار الدولي لوصف الجهات المعنية بحفظ المقتنيات الأرشيفية (ISDIAH). النسخة الأولى. المجلس الدولي للأرشيف، 2008.
- المنظمة الدولية للتوحيد القياسي ISO 8601- البيانات والصيغ الخاصة بعمليات التبادل- تبادل المعلومات- تمثيل التواريخ والفترات الزمنية. جنيف، 2004.
حالة الوصف
أولي
مستوى الوصف
متوسط
تواريخ إنشاء تسجيلة وصف الجهة أو تعديلها أو حذفها
تاريخ الإنشاء: 04- 04- 2013 (أيزو 8601).
اللغة (اللغات) والخط
اللغة العربية
المصادر
- د/ وفاء صادق. مدير وحدة الذاكرة الإلكترونية.
- أ. سامية أبو الحمد عمر. مدير إدارة القيد والمحفوظات.
- بعض الملفات المحفوظة بوحدة الذاكرة الإلكترونية.
- حامد، رؤوف عباس (1989). جامعة القاهرة: ماضيها وحاضرها. القاهرة: مطبعة جامعة القاهرة.
- المناوي، محمود فوزي (2007). جامعة القاهرة في عيدها المئوي. القاهرة: المكتبة الأكاديمية.
- الموقع الإلكتروني لكلية الآداب جامعة القاهرة. تاريخ الاطلاع 04- 04- 2012، متاح على الرابط:www.arts.cu.edu.eg
الملاحظات
الوصف أعده: أماني محمد عبد العزيز.



الصــــــور