عرض بطاقة وصف جهة الحفظ>>

حــــــــقل التعـــــــريف
المعرف القياسي للجهة
EG-C-8-000079
الاسم (الأسماء) الرسمي للجهة
مكتبة الأزهر الشريف.
الاسم (الأسماء) الموازي للجهة
Al-Azhar El-Sharif Library
الاسم (الأسماء) الآخر للجهة
- مكتبة الجامع الأزهر.
- مكتبة الأزهر.
- مكتبة المشيخة.
- المكتبة الأزهرية.
نوع الجهة المعنية بحفظ المقتنيات الأرشيفية
بحثية



حــــــــقل الاتصــــــال
المكان والعنوان
- مكتبة الأزهر الشريف، مشيخة الأزهر، حديقة الخالدين، بالدراسة.
- القاهرة
رقم التليفون والفاكس والبريد الإلكتروني
- التليفون/ الفاكس: 0020225881154.
مسئولو الاتصال (موظفو الجهة الذين يمكن الاتصال بهم)
- أ/ مهدي هادي شلتوت. رئيس الإدارة المركزية.
- أ/ محمد عبد القادر. مدير عام المكتبة.
- أ/ رندا حمزة. مسئولة عن قاعة الاطلاع.



حــــــــقل الــوصـــــــف
تاريخ الجهة المعنية بحفظ المقتنيات الأرشيفية
قامت المساجد خلال التاريخ الإسلامي الطويل بعدة أدوار حضارية، كان أهمُّها في مجال التعليم والتوعية، حتى أصبح التعليمُ بمختلف مراحله ومناهجه جزءًا لا يتجزأ من رسالة المسجد. ومن أبرز المساجد الجامعة في مصر الجامع الأزهر، حيث يعتبر من أقدم الجامعات الإسلامية، فقد عقدت فيه منذ إنشائه حلقات الدرس وكانت من أجل الدعاية لحكم الفاطمي آنذاك ونشر الفقه الشيعي. ومساحته عندما بناه جوهر الصقلي كانت تقترب من نصف مساحته الحالية، ثم ما لبث أن أضيفت إليه بنايات أخرى في أزمنة متعددة، حتى وصل إلى الحالة التي هو عليها الآن.
وظل جامع الأزهر يلمع نجمه في سماء العلم الشرعي واللغة العربية، واستمر نظام الحلقات فيه من غير أن يكون هناك نظام للقبول والامتحانات حتى كانت أول محاولة للإصلاح خلال الثلث الأخير من القرن التاسع عشر الميلادي، وصدر أول قانون ينظم القبول والامتحان والشهادة عام 1872. وللإمام محمد عبده فضل كبير في سعيه لإنشاء اللجنة الإدارية الدائمة للنظر في شؤون التدريس. وفي عام 1930 صدر القرار الحاسم الذي بموجبه تحول الجامع الأزهر إلى جامعة الأزهر، ثم تتابعت القرارات المنظمة لشؤون الأزهر من حيث مراحل الدراسة فيه وتنويع المناهج الدراسية. وصار الأزهر بجانب كونه أكبر الجامعات العلمية دارًا للفتوى عليها المعول في العالم الإسلامي، وله ثقله العلمي والديني.
ومن الجدير بالذكر أن الأزهر كان يعتمد على نظام الأروقة – و الرواق هو البناء الذي تسكنه جماعة من الطلبة متحدي الجنس أو المذهب كرواق الأتراك والمغاربة والصعايدة والحنفية – و قد أنشأ هذه الأروقة أهل البر من المسلمين تيسيرا لطلب العلم وابتغاء الثواب. وللأزهر عدة أروقة يبلغ عددها 26 رواقا تقريبًا، وآخر ما أنشئ منها الرواق العباسي وهو أوسعها وأفخمها، أنشأه عباس باشا حلمي الثاني سنة 1315 هـ. حيث كان لكل رواق مكتبة خاصة به تبتدئ بعدد قليل من الكتب يقفها أهل الخير ثم تتزايد مع مرور الزمان، وعلى هذا كان لكثير من الأروقة مكتبات خاصة، و ليس في التاريخ نص صريح على أنه كان للأزهر مكتبة عامة حتى عام 1897م/ 1314هـ. وقد ظلَّت هذه المكتبات على هذا الوضع، حتى تم تنفيذ المقترحات التي تقدَّم بها الإمام "محمد عبده" لإصلاح الأزهر، ومن هذه المقترحات: إنشاء مكتبة أزهرية عامة تعيدُ مجد مكتبة الأزهر القديمة، وتجمع شتات الكتب الموزعة بين الأَروقَة. وتم ذلك بعد إنشاء مجلس إدارة الأزهر عام 1314هـ، فرأى حينئذ المسئولين ضرورة تجميع كتب الأروقة في مكتبة واحدة؛ وذلك لتعميم الفائدة على كل الطلاب والباحثين. وبالفعل أنشئت المكتبة، وضمت تقريبا جميع كتب الأروقة عام 1897م/ 1314هـ، فيما عدا كلا من رواق الأتراك، ورواق الصعايدة، ورواق المغاربة، ورواق الشوام، ورواق الحنفية؛ وذلك بسبب رفض المشرفين عليها تسليم الكتب في بداية إنشاء المكتبة، ولكن تم ضمها بعد ذلك. وبدأت المكتبة في العمل حيث تم تعيين أمين خاص لها ورتبت الكتب، وبدأت المكتبة في شراء مجموعات من الكتب لاستكمال الناقص، كما انهالت الإهداءات عليها مثل مكتبة سليمان باشا أباظة ومكتبة الشيخ عبدالقادر الرافعي المفتي ومكتبة الشيخ حسونة النواوي وغيرهم، ونقلت أيضا إليها مكتبات المعاهد التي ألغيت، ومنها مكتبة مدرسة القضاء الشرعي.
وقد شَغَلت المكتبة خلال تلك الفترة أربعة أمكنة متفرقة داخل الجامع الأزهر، وهي: المدرسة الإقبغاوية (أنشأها الأمير أقبغا، وانتهى من إنشائها عام 740هـ، وتقع على يسار الداخل إلى الأزهر من بابه الغربي الكبير المعروف بباب المزينين)، والمدرسة الطيبرسية (أنشأها علاء الدين الطيبرسي نقيب الجيوش المصرية وانتهى من إنشائها عام 709هـ، فهي على يمين الداخل إلى الأزهر من بابه الغربي)، وقد شغلت المكتبة أولا المدرسة الأقبغاوية لاتساعها و استقلالها ولما ضاقت بالكتب ضمت إليها المدرسة الطيبرسية ورِوَاق الأحناف والرواق العباسي. وكان عدد الكتب التي ابتدأت بها المكتبة سنة 1897م "7703" كتب، منها: 6617 كتابًا بطريق الإهداء، و1086 بطريق الشراء. وظلت مكتبة الأزهر من دون فهارس حتى سنة 1943م، اللهم إلا محاولات بسيطة، وظل الأمر على هذا النحو، حتى تقدَّم أمين المكتبة إلى فضيلة شيخ الأزهر "محمد مصطفي المراغي" بهذه الرغبة، فصادفت لديه قبولا، وأمر على وجه السرعة بانتداب الموظفين اللازمين للعمل.
ومن الجدير بالإشارة أن المكتبة الأزهرية تميزت بكثرة مخطوطاتها، التي بَلَغت سنة 1943م 24000 مجلد تقريبًا.
وكانت هناك محاولات عدة لإنشاء مبنى خاص لمكتبة الأزهر، ومن هذه المحاولات محاولة الشيخ "محمد مصطفي المراغي" شيخ الأزهر في سنة 1928م لإنشاءِ مبنى لمكتبة الأزهر، ولكن هذا المشروع ظل يتعثر في التنفيذ حتى تم تنفيذه في عهد فضيلة الإمام الأكبر المرحوم الشيخ "جاد الحق على جاد الحق" سنة 1982م، وتم بناء مبناها المكون من 14 طابقًا. وخلال السنوات القليلة الماضية حققت مكتبة الأزهر نَقلَة بدخولها إلى عالم التكنولوجيا الرقمِية؛ ففي 10 أكتوبر سنة 2006م أعلن الأزهر الشريف إطلاقَ مجموعة من خدماته الهامة على شبكة الإنترنت؛ تماشيا مع متطلبات العصر، وذلك بدعمٍ من مشروع صاحب السمو الشيخ "محمد بن راشد آل مكتوم" لحفظ مخطوطات الأزهر.
ونجح فريق العمل في المشروع في إنجاز عمليات الحفظ والترميم للمخطوطات، ومن ثَم مسحها إلكترونيا، وتحميلها على الموقع، حيث وصل عدد تلك المخطوطات إلى ما يزيد على 28 ألف مخطوطة، تتكون من ثلاثة ملايين ورقة تاريخية تقريبًا، من مجمل أربعين ألف مخطوطة. ولكن للأسف توقف المشروع ، والموقع الإلكتروني أيضا، ولكن هناك محاولات تتم حاليا لاستكمال المشروع وتطويره بالتعاون مع مركز توثيق التراث الحضاري والطبيعي، ويسعى هذا المشروع إلى التعريف بدور الأزهر عبر تاريخه الذي يمتد لأكثر من ألف عام، حيث يشمل عدة محاور أهمها توثيق تاريخ الأزهر من خلال مواقفه سواء الداخلية أو الخارجية، وتوثيق السير الذاتية لشيوخ الأزهر السابقين ومؤلفاتهم وإنجازاتهم عبر السنين، وتوثيق التراث المعماري للجامع الأزهر والمعاهد الأزهرية الدينية القديمة، وتوثيق التراث الأدبي والثقافي والفقهي لعلماء الأزهر، وإعادة فهرسة محتويات مكتبة الأزهر ورقمنتها، وتوثيق الذاكرة الصحفية لكل ما نشر عن الأزهر، وتنفيذ متحف تخيلي، وتصميم بانوراما التراث وإنشاؤها.
المسار الجغرافي والثقافي
يوجد مبنى مكتبة الأزهر في حرم مشيخة الأزهر الشريف في الدراسة، بمحافظة القاهرة. وتعد رسالة المكتبة الأساسية هي خدمة الباحثين من شتى بقاع الأرض في مجالات الشريعة والأدب والتاريخ والجغرافيا واللغة وغيرها من العلوم؛ ولذلك تسعى المكتبة لاقتناء المجموعات التي تساعد على تحقيق رسالتها، وبالفعل تتميز مجموعات الكتب والمخطوطات والوثائق المحفوظة بالأهمية العلمية والثقافية والتاريخية.
الهيكل الإداري
مكتبة الأزهر الشريف تتبع مجمع البحوث الإسلامية.
إدارة الوثائق والسياسات المتبعة في جمعها
تم جمع الوثائق والمخطوطات في البداية من أروقة الجامع الأزهر التي وصل عددها إلى 26 رواقًا. ولكن حاليا تأتي الوثائق والمخطوطات عن طريق الإهداءات مثل إهداء معهد دمياط بعض المخطوطات للمكتبة، وكذلك معهد دسوق، هذا بخلاق المكتبات المهداة مثل مكتبة الشيخ حسين مخلوف.
المباني
يتكون مبنى المكتبة من أربعة عشر طابقًا، وفيما يأتي عرض لطوابق المبنى:
- الطابق الأول: يضم مكتب الأمن، وقاعة المكفوفين، وجزءًا من مشروع رقمنة المخطوطات، والصالون الثقافي.
- الطابق الثاني: يضم مكاتب إدارية، منها مكتب رئيس الإدارة المركزية للمكتبة.
- الطابق الثالث: يضم قاعة الاطلاع الرئيسية، وقاعة الفهرسة، وقاعة التصنيف، وقاعة التسجيل.
- الطابق الرابع: للترميم.
- الطابق الخامس: خاص بمشروع مؤسسة بن راشد لرقمنة المخطوطات.
- من الطابق السادس إلى العاشر مخازن لحفظ المصادر المطبوعة.
- من الطابق الحادي عشر إلى الطابق الأخير خاص بحفظ المخطوطات.
المقتنيات الأرشيفية وغيرها
يضم الجامع الأزهر مكتبة ضخمة تضم أكثر من 200 ألف كتاب، منها 52 ألف مخطوطة، ومن بين هذه المخطوطات النوادر التي لا توجد في مكان آخر. ويدخل ضمن المخطوطات مجموعة من الوثائق، منها:
- وقف محمد المنياوي على رواق الأتراك.
- وثيقة شراء عبد الحميد الأزهري لوقف على أفندي عبدالله.
- مجموعة من المراسلات.
- شراء شيخ رواق الأتراك لأنقاض المكان الكائن بمصر بخط العالين المجاورة للباب الرابع.
- رسائل ومكاتبات متعلقة بمؤتمر الخلافة الإسلامية بالقاهرة سنة 1926م.
- وثائق الشام من سنة 1839م إلى 1841م.
- إعلام شرعي بوقف إسماعيل حمدي على رواق الأتراك.
- وقف شيخ رواق الأروام.
وغيرها من الوثائق، بالإضافة إلى مجموعة من مخطوطات علم الشروط، مثل:
- المنهج الفائق والمنهل الرائق في أحكام الوثائق/ لأحمد بن يحي بن أبي بكر التلمساني.
- المسائل المنقولة من شرح ابن بري على وثائق الغرناطي/ لعلي بن محمد بن علي بن الحسين بن عبد الصمد.
- العقد المنظم في الوثائق والأحكام.
- الوثائق الفاسيات.
- جواهر العقود ومعين القضاة والموقعين والشهود/ لشمس الدين السيوطي.
- الجواهر الضوئية في خلاصة الوثائق المنهاجية/ للأسنوي الشافعي.
-التنبيه الفائق على خلل الوثائق/ لمحمود أفندي الحمزاوي.
- مجموعة من الخرائط للقطر المصري يرجع تاريخها إلى بدايات القرن العشرين.
وسائل الإيجاد والأدلة والمنشورات
وسائل الإيجاد بمكتبة الأزهر الشريف:
يوجد فهرس ورقي مرتب موضوعيًا وتحت كل موضوع ترتيب هجائي بالعناوين دون الفصل بين المطبوع والمخطوط. لكن الفهرس الإلكتروني يفصل بين المطبوعات والمخطوطات، حيث إن لكل منهما قاعدة بيانات مستقلة.
كما أن هناك قاعدة بيانات تتضمن صورًا رقمية من المخطوطات، حيث تتيح للباحثين الاطلاع على المخطوط كاملا دون الحاجة للرجوع إلى النسخة الورقية، وهذه القاعدة لا تتضمن كل المخطوطات بل جزءًا منها.



حــــــــقل الإتـــــــــــاحة
مواعيد العمل
مواعيد العمل بالمكتبة: من الأحد إلى الخميس من الساعة الثامنة صباحًا إلى الساعة الثالثة والنصف عصرًا.
أما مواعيد الإجازات: فهي مغلقة أمام الجمهور في الأعياد والمناسبات الوطنية.
الشروط والمتطلبات الخاصة بالإتاحة والاستخدام
يسمح بالاطلاع على مصادر المعلومات المطبوعة بدون شروط. أما المخطوطات فإن الاطلاع عليها مقصور على طلبة الماجستير والدكتوراه، وأحيانا يُشترط تقديم خطاب رسمي من الجامعة أو الجهة البحثية التي ينتمي لها الطالب. أما الطلاب الأجانب فعليهم أيضا خطاب رسمي من الجامعة أو الجهة البحثية التي ينتمون إليها أو من سفارتهم. أما الباحثون الذين لا ينتمون إلى جهة بحثية فعليهم تقديم طلب للتصوير بدون الاطلاع على المخطوط الأصلي. ومن الجدير بالذكر أنه لا يسمح بالاطلاع على أكثر من أربع مخطوطات في اليوم الواحد.
تسهيلات الوصول
تقع المكتبة في حرم مشيخة الأزهر الشريف بالدراسة، ويمكن الوصول إليها بأكثر من مواصلة سواء القادمة من العباسية أو الحسين أو من السيدة عائشة، فمثلا من خلال منطقة السيدة عائشة يمكن ركوب أي مواصلة متجهة إلى صلاح سالم، ولن تستغرق أكثر من عشر دقائق.



حــــــــقل الخـــــدمات
الخدمات البحثية
تتيح المكتبة رصيدها من مصادر المعلومات المطبوعة والمخطوطة بين يدي الباحثين المترددين عليها للاطلاع والتصوير. حيث تضم المكتبة مجموعة ضخمة من نفائس الكتب في مجالات الأدب والدين والتاريخ والجغرافيا والشريعة وغيرها من العلوم.
خدمات النشر والنسخ والتصوير
يسمح بالتصوير، ولكن تختلف تكلفة التصوير بناء على المادة المطلوب تصويرها وخطاب الجامعة التي ينتمي لها المستفيد، وفيما يأتي عرض بتكلفة التصوير:
- بالنسبة للمخطوط: لو قدم المستفيد خطابًا من الجامعة التي ينتمي لها، يستطيع أن يصور الصفحة ورقيا بستين قرشا، ولو طلبها إلكترونيا نجد أن الصفحة تتكلف جنيها ونصفًا. أما في حالة عدم تقديم خطاب من الجامعة فتصبح تكلفة الصفحة الورقية جنيها واحدًا، أما الإلكترونية فأربعة جنيهات.
- بالنسبة للمطبوع، تختلف تكلفته بناء على سنة النشر، فإذا كان الكتاب منشورًا منذ خمسين عاما تصبح تكلفة الصفحة 25 قرشا، وإذا وصل تاريخه إلى مائة عام تصبح تكلفة التصوير للصفحة 50 قرشا، أما إذا زاد على مائة عام فتصبح تكلفة التصوير للصفحة 75 قرشا.
المواقع العامة
يتوافر في المبنى جراج كبير، لكن المشكلة أنه لم يعد يسمح في كل الأوقات بدخول السيارات لغير العاملين وذلك بعد أحداث ثورة يناير، كما لا يسمح لغير العاملين بالدخول من الباب الرئيسي، بل يتم الدخول من الباب الجانبي، لكن قبل ذلك كان يسمح لجميع الزائرين بالدخول في أي وقت من الباب الرئيسي وصف السيارات.



حــــــــقل الضبـــــــــــــط
المعرف القياسي للوصف
000079
المعرف القياسي للجهة التي أعدت الوصف
أماني محمد عبد العزيز.
القواعد و/ أو الاتفاقيات المستخدمة
- المعيار الدولي لوصف الجهات المعنية بحفظ المقتنيات الأرشيفية (ISDIAH). النسخة الأولى. المجلس الدولي للأرشيف، 2008.
- المنظمة الدولية للتوحيد القياسي ISO 8601- البيانات والصيغ الخاصة بعمليات التبادل- تبادل المعلومات- تمثيل التواريخ والفترات الزمنية. جنيف، 2004.
حالة الوصف
أولي
مستوى الوصف
متوسط
تواريخ إنشاء تسجيلة وصف الجهة أو تعديلها أو حذفها
تاريخ الإنشاء: 15- 06- 2012 (أيزو 8601).
اللغة (اللغات) والخط
اللغة العربية
المصادر
- أ/ رندا حمزة. مسئولة عن قاعة الاطلاع.
- وافي، علي عبدالواحد(1936). لمحة في تاريخ الأزهر. ط2.
- المراغي، أبى الوفا (1363). كلمة تاريخية.
- عبدالباقي، أحمد. مكتبة الجامع الأزهر. تاريخ الاطلاع 15- 06- 2012، متاح على الرابط الآتي: www.alukah.net/Culture/1189/39511
الملاحظات
الوصف أعده: أماني محمد عبد العزيز.



الصــــــور