عرض بطاقة وصف جهة الحفظ>>

حــــــــقل التعـــــــريف
المعرف القياسي للجهة
EG-C-7-000049
الاسم (الأسماء) الرسمي للجهة
متحف الفن الإسلامي.
الاسم (الأسماء) الموازي للجهة
Museum of Islamic Art
الاسم (الأسماء) الآخر للجهة
- المتحف الإسلامي.
- دار الآثار العربية.
نوع الجهة المعنية بحفظ المقتنيات الأرشيفية
ثقافية



حــــــــقل الاتصــــــال
المكان والعنوان
- متحف الفن الإسلامي بشارع بورسعيد، ميدان أحمد ماهر بابا الخلق سابقا.
- الموقع الإلكتروني لمتحف الفن الإسلامي: www.islamicmuseum.gov.eg
- القاهرة
رقم التليفون والفاكس والبريد الإلكتروني
- التليفون: 0020223909930.
- الفاكس: 0020223901520.
- البريد الإلكتروني لمتحف الفن الإسلامي: islamicmuseum@idsc.net.eg
مسئولو الاتصال (موظفو الجهة الذين يمكن الاتصال بهم)
- أ/ مصطفى خالد. مدير عام المتحف.
- م/ نادية عبد المنعم. مديرة المكتبة ورئيسة قسم المخطوطات الإسلامية بالمتحف.



حــــــــقل الــوصـــــــف
تاريخ الجهة المعنية بحفظ المقتنيات الأرشيفية
كانت فكرة إنشاء دار تجمع التحف الإسلامية سنة 1869م، حيث جمعت في الإيوان الشرقي من جامع الحاكم بأمر الله، وصدر مرسوم سنة 1881م بتشكيل لجنة حفظ الآثار العربية، واتخذت من جامع الحاكم مقرا لها. ولما ضاق هذا الإيوان بالتحف بني لها مكان في صحن هذا الجامع حتى بني هذا المكان الحالي بميدان أحمد ماهر بشارع بورسعيد (الخليج المصري قديمًا) وكان يعرف جزؤه الشرقي بدار الآثار العربية وجزؤه الغربي باسم دار الكتب السلطانية.
وتم وضع حجر الأساس سنة 1899 م وانتهى البناء سنة 1902م، ثم نقلت التحف إليه، وتم افتتاحه على يد الخديوي عباس حلمي في 9 شوال 1320هـ / 28 ديسمبر 1903.
وتم تغيير اسم «دار الآثار العربية» إلى متحف الفن الإسلامي عام 1952؛ وذلك لأن الفن الإسلامي يشمل جميع أقاليم العالم الإسلامي العربية وغير العربية تحت رعاية الخلفاء والحكام المسلمين. وقد اشتملت مجموعات المتحف على الكثير من روائع التحف الفريدة التي تبين مدى ما وصله الفنان المسلم من ذوق رفيع ودقة فائقة في الصناعة، والتي قد صنعت في عدد من البلاد الإسلامية، مثل إيران وتركيا والأندلس وما وراء النهر والجزيرة العربية... إلخ.
وللمتحف مدخلان أحدهما في الناحية الشمالية الشرقية والآخر في الجهة الجنوبية الشرقية وهو المستخدم الآن. وكانت تتقدم المدخل الأول حديقة جميلة بنافورة، وبجوار هذا المدخل المبنى الإداري للمتحف.
ويتكون المتحف من طابقين؛ الأول به قاعات العرض والثاني به المخازن، ويضم المتحف ما يزيد عن 102 ألف قطعة أثرية، وقد تم توزيع التحف على عدة قاعات مقسمة حسب العصور من الأموي والعباسي والأيوبي والمملوكي والعثماني، كما يقسم إلى عدة أقسام تبعا للعناصر الفنية هي: المعادن والعملات والأخشاب والنسيج والسجاد والزجاج والزخرف والحلي والسلاح والأحجار والرخام ...إلخ.
ويلحق بالمتحف مكتبة بالمبنى الإداري تحوي مجموعة من الكتب والمخطوطات النادرة باللغات الشرقية القديمة مثل الفارسية والتركية، ومجموعة أخرى باللغات الأوروبية الحديثة كالإنجليزية والفرنسية والألمانية والإيطالية، بالإضافة إلى مجموعة كتب في الآثار الإسلامية والتاريخية، ويبلغ عدد مقتنيات المكتبة أكثر من 13000 كتاب.
وقد تم تطوير المتحف، وأعيد افتتاحه في 4 رمضان 1431هـ/ 14 أغسطس 2010، واستمرت مرحلة التطوير منذ عام 2002. وتم الاستعانة بمؤسسة "أغاخان" لتخطيط المتحف، كما تمت عملية الترميم بمساعدة خبراء من فرنسا متخصصين في ترميم قطع الفسيفساء والنافورات الرخامية، وهي أكبر عملية تطوير يشهدها المتحف خلال مائة عام.
المسار الجغرافي والثقافي
يقع مبنى متحف الفن الإسلامي في قلب القاهرة وتحديدا بميدان باب الخلق. ويعتبر متحف الفن الإسلامي من أقدم المتاحف في الشرق الأوسط بعد المتحف المصري، كما يعد من أعظم متاحف العالم لما يحتويه من مجموعة تحف إسلامية نادرة من الخشب والجص والمعادن والخزف والزجاج والبلور والمنسوجات من شتى البلاد الإسلامية في جميع عصورها.
إدارة الوثائق والسياسات المتبعة في جمعها
كان عدد المقتنيات بالمتحف عام 1882 مائة وإحدى عشرة قطعة وظل يتزايد حتى وصل إلى قرابة ثلاثة آلاف تحفة عند افتتاح المتحف عام 1903م، وتوالت بعد ذلك الإهداءات من الأمراء والملوك والهواة، فقام الأمير يوسف كمال سنة 1913م بإهداء مجموعة قيمة، تلاه بعد ذلك الأمير محمد علي سنة 1924 م، ثم الأمير كمال الدين حسين 1933م. ثم الملك فؤاد الذي أهدى للدار مجموعة ثمينة من المنسوجات والموازين، ومجموعة الملك فاروق الأول من الخزف 1941م.
وتضاعفت مجموعات المتحف عندما تم شراء مجموعة رالف هراري سنة 1945م، وكذلك مجموعة الدكتور علي باشا إبراهيم من السجاد الإيراني والتركي والخزف والزجاج العثماني وذلك في سنة 1949م حيث بلغ عدد التحف سنة 1952م 16524 تحفة. وكان لا بد من توسيع مصادر تزويد الدار بالتحف عن طريق الشراء والحفائر خلال تلك الفترة.
المباني
لمتحف الفن الإسلامي مدخلان أحدهما في الناحية الشمالية الشرقية والآخر في الجهة الجنوبية الشرقية وهو المستخدم الآن. وتتميز واجهة المتحف المطلة على شارع بورسعيد بزخارفها الإسلامية المستوحاة من العمارة الإسلامية في مصر في عصورها المختلفة. والمدخل الأول خاص بالمبنى الإداري للمتحف بمساحة 270 مترا، ويتكون من أربعة طوابق: الطابق الأول يضم مكتب شرطة السياحة والآثار، والطابق الثاني يضم المكتبة ومكتبة المدير والإداريين، والطابق الثالث يضم غرف الأمناء، وأخيرا الطابق الرابع يضم قسم الترميم وقسم الكمبيوتر ونظم المعلومات.
أما مبنى المتحف فيتكون من طابقين؛ الأول به قاعات العرض والثاني به المخازن.
المقتنيات الأرشيفية وغيرها
يضم متحف الفن الإسلامي مجموعة من آلاف الآثار من عصور مختلفة للحضارة الإسلامية، بالإضافة إلى آلاف الآثار الموجودة في مخازنه، وفيما يأتي عرض لأهم تلك المقتنيات:
* وثيقة زواج كتبت بالخط الكوفي بمداد أسود، ويرجع تاريخها إلى 91 هـ (709م)، وهي محفوظة بمخازن المتحف.
* مجموعة وصفات طبية بعضها مكتوب على بردي وبعضها الآخر على ورق.
* مجموعة مخطوطات متنوعة، تبلغ أكثر من 1000 مخطوطة نادرة، تنتمي لإيران ومصر والمغرب والهند وإسبانيا وغيرها، وهي تنقسم إلى مجموعات، منها مجموعة مصاحف متنوعة كبيرة بعضها من مصر وبعضها من دول أخرى، مثل إيران والمغرب وإسبانيا، ومنها أقدم مصحف يرجع إلى العصر الأموي في القرن الأول وبداية الثاني الهجري، وهو مكتوب على عظم الغزال وبدون شكل أو نقط. كما يضم المتحف مجموعة من مخطوطات الطب والعلاج بالأعشاب ومنها المخطوط النادر "فوائد الأعشاب" للغافقي.
* مجموعة كبيرة من الخزف والفخار في مصر منذ العصر الأموي والخزف الإيراني، والخزف والفخار العثماني المنسوب إلى رودس وكوتاهية، والبورسلين الصيني، ومن أمثلته:
- بلاطة باسم السلطان قايتباي، وهي عبارة عن قرص من الخزف المملوكي باللونين الأبيض والأزرق؛ يمثل رنكا باسم السلطان قايتباي.
* مجموعات متميزة من الخشب الأموي الذي زخرفه المصريون بطرق التطعيم والتلوين والزخرفة بأشرطة من الجلد والحفر، ومنها أفاريز خشبية من جامع عمرو بن العاص ترجع إلى عام 212 هجرية، وأخشاب من العصر العباسي بمصر. وتتنوع التحف الخشبية ما بين المنابر الأثرية، وكراسي المقرئين الموجودة بالمساجد الأثرية، ومجموعات الصناديق الخشبية التي تخص السلاطين والأمراء المسلمين، ومن أمثلتها:
- باب مسجد الحاكم بأمر الله، مدون عليه اسم الخليفة وألقابه.
- باب مشهد (ضريح) السيدة نفيسة.
- صندوق مصحف باسم السلطان قنصوة الغوري.
- مكتبة خشبية باسم السلطان برقوق ترجع إلى القرن الثامن الهجري.
- أفريز عليه ألقاب السلطان محمد بن قلاوون يرجع إلى القرن الثامن الهجري.
* مجموعة كبيرة من التحف المعدنية ومنها الشمعدانات المملوكية، وأسطرلاب، والطسوت، والأباريق، بالإضافة إلى مجموعة متميزة من المكاحل والأختام والأوزان، والعملات، ومجموعة نياشين وأنواط وقلائد من العصر العثماني وأسرة محمد علي. وفيما يأتي عرض لنماذج من التحف المعدنية المحفوظة بالمتحف:
- مفتاح الكعبة المشرفة من النحاس المطلي بالذهب والفضة باسم السلطان الأشرف شعبان.
- إبريق السلطان الناصر أحمد محمد، من النحاس الأصفر المطعم بنقوش كتابية من الفضة بخط النسخ.
- إبريق الأمير طبطق، من النحاس الأصفر المطعم بالفضة والنحاس الأحمر، بزخارف مطوقة من نقوش مكتوبة بخط النسخ.
- الدينار المبارك، وهو دينار من الذهب باسم الظاهر بيبرس.
- دينار السلطان الأشرف أبي النصر برسباي، وهو دينار من الذهب، ضرب بالقاهرة سنة 829 هـ (1425م).
- دنانير من الذهب تتضمن أسماء الخلفاء الفاطميين ترجع إلى القرن الرابع الهجري.
- دينار السرى، وهو دينار من الذهب يحمل نصوصًا كتابية غاية في الأهمية التاريخية بالنسبة لسير الأحداث في مصر في فترة حكم الولاة، حيث تشير إلى اسم السرى وطاهر ذو اليمنيين، مما يشير إلى محاولة استقلال مصر عن الخلافة العباسية.
- دينار الملك الكامل محمد بن الملك العادل، وهو دينار من الذهب، ضرب بالإسكندرية سنة 623 هـ (1226م).
- دينار دمشقي، وهو دينار من الذهب باسم السلطان المنصور سيف الدين قلاوون، ضرب بدمشق سنة 688 هـ (1289م).
- دينار سورة الإخلاص، ويعتبر هذا الدينار من أقدم العملات الإسلامية والعربية، فهذا الدينار من الذهب عليه كتابة كوفية تشتمل على تاريخ الضرب وآيات قرآنية من سورة الإخلاص.
- دينار لأبي الحجاج يوسف الثاني، وهو دينار يعتبر فريدا بين مجموعات التحف الإسلامية في العالم إذ إنه الوحيد الذي وصل من عصر أبي الحجاج يوسف الثاني حاكم بني نصر بالأندلس (مملكة غرناطة).
* نماذج من الزجاج الإسلامي الذي انتشر في مصر والشام وخاصة في العصرين المملوكي والأيوبي، ومنها مجموعة نادرة من المشكاوات، ونماذج أخرى من الزجاج المعشق.
* مجموعات قيمة من السجاجيد والمنسوجات المختلفة والتي ترجع إلي الدولة السلجوقية والمغولية والصفوية والهندية في فترة القرون الوسطى الميلادية. كما يوجد بعض المنسوجات الأخرى مثل قميص كتب عليه رسوم هندسية وطلاسم وبعض الكتابات القرآنية، ويرجع إلى العصر الصفوي المتأخر بإيران في القرن الحادي عشر الهجري.
* مجموعة نادرة من أدوات الفلك والهندسة والكيمياء والأدوات الجراحية والحجامة التي كانت تستخدم في العصور الإسلامية المزدهرة، بالإضافة إلى أساليب قياس المسافات كالذراع والقصبة، وأدوات قياس الزمن مثل الساعات الرملية.
* مجموعة كبيرة من النقوش وشواهد القبور ولوحات التأسيس، منها:
- لوحة من الرخام الأبيض، في ذكرى تشييد بناء في العصر الأيوبي أقامه صلاح الدين.
- نقش كتابي على وجهي اللوح من مسجد المرداني بدمنهور، ويتضمن مرسومًا أصدره السلطان جقمق 842/857هـ، يعلن فيه إعفاء سكان المنطقة من أصحاب الحوانيت في إقليم البحيرة من الضرائب العقارية.
- نص إنشائي يذكر أن السلطان الغوري 1501/ 1516م قد شيد بابا ربما كان لضريح مسجد أحمد البدوي.
- رنك رخامي للسلطان الغوري1501/ 1516م، نقل من قناطر مياه فم الخليج (مجرى العيون) بالقاهرة، وقد شيده السلطان عام 1505م.
- نص تأسيس أعيد استخدامه كطاحون، ويرجع إلى القرن التاسع الهجري، ويضم نص مرسوم أصدره الأمير محمد زين الدين فيروز المشرف على حريم السلطان جقمق 1438/1453هـ، وأمين خزانته، ويتعلق برصف وتوسيع الريق الساحلي الذي يربط بين عكا وصور، وكان هذا المنفذ الإستراتيجي يستخدم لإرسال الجند حماية السواحل.
- نص تأسيس على دكة خشبية ترجع إلى القرن التاسع الهجري، نقل من المجموعة المعمارية للسلطان فرج بن برقوق بصحراء المماليك ومن الخانقاه التي أوقفها السلطان برقوق على الصوفية واستكملها ابنه السلطان فرج في 813هـ، ويشير النص إلى بناء دكة ربما تكون معاصرة للمنبر الذي شيده السلطان قايتباي لهذه المجموعة المعمارية في 888هـ.
- شاهد قبر يعرف بنقش القاهرة، ويطلق بعض الباحثين عليه نقش أسوان أحيانا، على أساس أنه عثر عليه في مقابر أسوان في جنوبي مصر، لكن اكتشف بعد ذلك أن هذا النقش يخص رجلا دفن بالفسطاط والصحيح إذنْ تسميته نقش القاهرة، ويرجع تاريخه إلى 31هـ.
- شاهد قبر يرجع إلى العصر الطولوني باسم العباس بن الحارث القشيري.
- شاهد قبر للقاضي شرف الدولة أبو الحسن علي مؤرخ بـ 16 شعبان 564هـ.
- نص تأسيس منشأة تم اكتشافه في حفائر الفسطاط خلال عام 951م، ويشير إلى تأسيس مبنى من قبل والدة الخليفة الفاطمي العزيز 975/ 996م، ولعله الجامع الذي كان في جبانة القرافة، واختفى ولا أثر له حاليا.
- لوح رخام لإنشاء سبيل باسم أحمد السبط يرجع إلى العصر العثماني.
ولا شك أن هذه المقتنيات تؤرخ لفترات هامة وثمينة في تاريخ الحضارة الإسلامية والمصرية.
وسائل الإيجاد والأدلة والمنشورات
يتاح بيع كتالوج يعرض تاريخ المتحف بمناسبة مئوية إنشاء المتحف يضم شرحًا لنماذج من المعروضات بالمتحف، بالإضافة إلى بعض المراجع الخاص بالآثار الإسلامية، وتباع هذه المطبوعات في منفذ بيع التذكارات داخل المتحف.



حــــــــقل الإتـــــــــــاحة
مواعيد العمل
مواعيد العمل بالمتحف: يوميا من الساعة التاسعة صباحا إلى الساعة الخامسة مساءً، ما عدا يوم الجمعة فيغلق في فترة الصلاة.
أما مواعيد العمل بمكتبة المتحف: فمن الأحد إلى الخميس من الساعة 9 صباحا إلى 2.30 ظهرًا، وهي حاليا مغلقة بسبب نقلها إلى مكان آخر بالمبنى الإداري.
الشروط والمتطلبات الخاصة بالإتاحة والاستخدام
هناك مجموعة من الإرشادات التي يجب مراعاتها عند زيارة المتحف:
- غير مسموح بحمل الحقائب الكبيرة داخل المتحف، حيث يجب وضعها في الأمانات.
- لا يسمح للزائرين بالتصوير داخل المتحف نهائيا.
وفيما يأتي عرض لرسوم دخول متحف الآثار التي تختلف بناءً على جنسية الزائر:
- جنيهان للمصريبن.
- جنيه واحد للطلبة المصريين.
- خمسون جنيهًا للأجانب.
- خمسة وعشرون جنيها للطلبة الأجانب.
بالنسبة للمكتبة لا يسمح بدخولها إلا لطلبة الدراسات العليا بعد تقديم خطاب رسمي من الجهة التي ينتمي إليها.
تسهيلات الوصول
يقع مبنى متحف الفن الإسلامي في قلب القاهرة وتحديدا بميدان باب الخلق، بجوار دار الكتب، وأمام مديرية أمن القاهرة، ومحكمة جنوب القاهرة الابتدائية، ويمكن الوصول إليه بأكثر من مواصلة ولكن أكثرها سهولة هو المترو: محطة "محمد نجيب" أو من السيدة زينب ركوب أي مواصلة متجهة إلى شارع بورسعيد.



حــــــــقل الخـــــدمات
خدمات النشر والنسخ والتصوير
بالنسبة للباحثين غير مصرح بالتصوير الفوتوغرافي وتصوير الفيديو داخل المتحف، إلا بتصريح من مجلس إدارة المتحف، حيث يقوم الباحث بتقديم طلب لمدير المتحف والذي يقوم بتحويله إلى مجلس إدارة المتحف للموافقة عليه.
ومن الجدير بالذكر أنه لا يتوافر تصوير داخل المكتبة، ولكن يمكن للباحث تصوير الكتب بالكاميرا الخاصة به.
المواقع العامة
يتوافر بالمتحف جراج للزائرين، كما يوجد جراج عمومي يتكون من عدة أدوار بجوار محكمة جنوب القاهرة الابتدائية.



حــــــــقل الضبـــــــــــــط
المعرف القياسي للوصف
000049
المعرف القياسي للجهة التي أعدت الوصف
أماني محمد عبد العزيز.
القواعد و/ أو الاتفاقيات المستخدمة
- المعيار الدولي لوصف الجهات المعنية بحفظ المقتنيات الأرشيفية (ISDIAH). النسخة الأولى. المجلس الدولي للأرشيف، 2008.
- المنظمة الدولية للتوحيد القياسي ISO 8601- البيانات والصيغ الخاصة بعمليات التبادل- تبادل المعلومات- تمثيل التواريخ والفترات الزمنية. جنيف، 2004.
حالة الوصف
أولي
مستوى الوصف
متوسط
تواريخ إنشاء تسجيلة وصف الجهة أو تعديلها أو حذفها
تاريخ الإنشاء: 19- 10- 2012 (أيزو 8601).
اللغة (اللغات) والخط
اللغة العربية
المصادر
- أ/مصطفى خالد. مدير عام المتحف.
- م/ نادية عبد المنعم. مديرة المكتبة ورئيسة قسم المخطوطات الإسلامية بالمتحف.
- موقع مصر الخالدة: http://eternalegypt.org
- الموقع الإلكتروني لمتحف الفن الإسلامي. تاريخ الاطلاع 19- 10- 2012، متاح على الرابط الآتي: www.islamicmuseum.gov.eg
- الدليل السياحي لمدينة القاهرة. تاريخ الاطلاع 19- 10- 2012، متاح على الرابط الآتي: www.rahalat.net/cairo.php?v=0400
- متاحف جمهورية مصر العربية. تاريخ الاطلاع 19- 10- 2012، متاح على الرابط الآتي: www.egypty.com/egyptana/Arts_culture/museum.asp
الملاحظات
الوصف أعده: أماني محمد عبد العزيز.



الصــــــور