عرض بطاقة وصف جهة الحفظ>>

حــــــــقل التعـــــــريف
المعرف القياسي للجهة
EG-C-2-000030
الاسم (الأسماء) الرسمي للجهة
دار الكتب المصرية.
الاسم (الأسماء) الموازي للجهة
Egyptian National Library
الاسم (الأسماء) الآخر للجهة
دار الكتب.
نوع الجهة المعنية بحفظ المقتنيات الأرشيفية
وطنية



حــــــــقل الاتصــــــال
المكان والعنوان
- دار الكتب المصرية، كورنيش النيل، رملة بولاق.
- المراسلات البريدية: 11638 مكتب بريد باب الخلق.
- الموقع الإلكتروني لدار الكتب المصرية:
www.darelkotob.gov.eg
- القاهرة
رقم التليفون والفاكس والبريد الإلكتروني
- التليفون: 002023938759/ 002023938656.
- الفاكس: 002023938759.
- البريد الإلكتروني لدار الكتب بباب الخلق:
infobabalkhalq@darelkotob.gov.eg
مسئولو الاتصال (موظفو الجهة الذين يمكن الاتصال بهم)
- أ.د/ عبد الناصر حسن. رئيس الهيئة المصرية العامة للكتاب.
- أ/ رضا الوزيري. رئيس الإدارة المركزية لدار الكتب المصرية.
د/ صبحي عاشور. المشرف العام على الإدارة العامة للمخطوطات والمسكوكات والبرديات.
- أ/كريمة عمر. مدير إدارة المخطوطات والمسكوكات.
أ/ ميرفت عبدالرؤوف. المسئول عن إدارة البرديات.



حــــــــقل الــوصـــــــف
تاريخ الجهة المعنية بحفظ المقتنيات الأرشيفية
في عام 1828 أنشأ محمد علي باشا ديوان الدفتر خانة، وجعل مقره بالقلعة. وفي عام 1829 أنشأ كتبخانة (مكتبة) بالقلعة أيضا لاستخدامه الشخصي واستخدام كبار رجل دولته، وبعدها بسنوات وتحديدا عام 1835 تأسس أول متحف للآثار القديمة، وكانت تلك المؤسسات الثلاث نواة لأهم ثلاث مؤسسات ثقافية من مؤسسات الدولة القومية الحديثة: الأرشيف القومي، والمكتبة القومية، والمتحف القومي.
أما فيما يتعلق بدار الكتب المصرية فهي تعد أول مكتبة وطنية في العالم العربي، ففي عام 1870م قام علي باشا مبارك، ناظر المعارف في عصر الخديوي إسماعيل بتأسيس دار للكتب بالقاهرة تسمى "الكتبخانة الخديوية المصرية"، حيث صدر قرار الخديوي إسماعيل في 23 مارس 1870م بإنشاء الكتبخانة الخديوية بهدف جمع المخطوطات والكتب النفيسة التي وقفها السلاطين والأمراء والعلماء على المساجد والأضرحة والمدارس والمعاهد الدينية، ومجموعة كتبخانة القلعة، ومكتبتي نظارة الأشغال والمعارف، وما اشتراه الخديوي إسماعيل من مكتبة شقيقة الأمير مصطفى فاضل؛ لتكون بذلك نواة لمكتبة عامة على غرار دور الكتب الوطنية في أوربا. وقد اتخذت الكتبخانة الخديوية من الطابق الأسفل بسراي الأمير مصطفى فاضل بدرب الجماميز مقرا لها، وافتتحت رسميا للجمهور بغرض القراءة والاطلاع والنسخ والاستعارة في 24 سبتمبر 1870م.
وقد تلقت الدار مكتبات كاملة على سبيل الإهداء من بعض كبار جامعي الكتب من أمثال العلامة أحمد زكي باشا، وتيمور وطلعت من رجال السرايا، كما تلقت الدار في عصور متتالية مكتبات خاصة من عائلات كبار مفكري مصر ومبدعيها، كما ضمت إليها مجموعات من مكتبات القصور الملكية.
وفي الأول من يناير 1899 وضع الخديوي عباس حلمي الثاني حجر الأساس لمبنى ذي طراز مملوكي حديث، يجمع بين دار الكتب ودار الآثار العربية في ميدان باب الخلق. وقد خصص الطابق الأرضي من المبنى لدار الآثار العربية "مُتحف الفن الإسلامي"، وخصص بقية المبنى لدار الكتب الخديوية بمدخل مستقل، وقد تم الانتهاء من تشييدها في ديسمبر 1903 في عهد الخديوي عباس حلمي الثاني، وفتحت أبوابها للجمهور في أول عام 1904. وألحقت بالدار مطبعة تخصصت في طبع كتب التراث والكتب الأدبية والتاريخية، وفي سنة 1911 تحول اسم الدار إلى "دار الكتب الخديوية"، وفي سنة 1916 أصبح اسمها "دار الكتب السلطانية"، ثم "دار الكتب المصرية" سنة 1927.
وفي عام 1961 م وضع حجر الأساس لمبنى دار الكتب والوثائق القومية الحالي على كورنيش النيل برملة بولاق.
وفي عام 1966 ضمت دار الكتب ودار الوثائق القومية في هيئة واحدة باسم هيئة دار الكتب والوثائق القومية، وسرعان ما أدمجت هذه الهيئة في عام 1971 في دار النشر الحكومية التابعة لوزارة الثقافة تحت اسم الهيئة المصرية العامة للكتاب. وبدأ الانتقال إلى المبنى الجديد بالتدريج في عام 1971م ليؤدى وظيفته بوصفه مكتبة وطنية تقدم خدماتها للباحثين والقراء في شتى المجالات.
وفي عام 1993تم إنشاء الهيئة العامة لدار الكتب والوثائق القومية، وفصلها عن الهيئة المصرية العامة للكتاب.
وفي عام 2000م بدأت عمليات الترميم والتطوير للمبنى التاريخي بباب الخلق لإعادة الوجه المعماري والحضاري له؛ لتكون دار الكتب منارة للثقافة والتنوير على أحدث النظم العالمية.
وتضمن مشروع تطوير المبنى تحويله إلى مكتبة متخصصة في الدراسات الشرقية، تضم مخطوطات الدار العربية والتركية والفارسية، وكذلك مجموعة البرديات الإسلامية والمسكوكات وأوائل المطبوعات. وافتتحت دار الكتب المصرية بباب الخلق بعد تطويرها في 25 من فبراير عام 2007م لتضم النسخ الميكروفيلمية من المخطوطات، بالإضافة إلى مكتبة تضم مجموعة من الكتب والدوريات ودوائر المعارف والموسوعات، بالإضافة إلى متحف يضم أنفس مقتنيات دار الكتب من المخطوطات والوثائق والخرائط والعملات والمسكوكات، وكذلك معمل الترميم والميكروفيلم والتصوير، يتولَّى مهمة الحفاظ على مقتنيات دار الكتب من المخطوطات والمطبوعات والكتب النادرة، ومعالجة التالف منها بفعل تقادُم الزمن، بجانب تهيئة الظروف الوقائية لحفظه وصيانته، كما يقوم بالتصوير الميكروفيلمي لجميع المقتنيات النادرة من المخطوطات والمطبوعات.
المسار الجغرافي والثقافي
يقع مبنى دار الكتب المصرية بجوار دار الوثائق القومية على كورنيش النيل. وتعتبر دار الكتب بمثابة ذاكرة الوطن وسجلها المفتوح الذي يحوي ذخائرها المعرفية، فهي أول مكتبة وطنية عرفها العالم العربي، وتضم بين جنباتها مجموعات نادرة من المخطوطات العربية والشرقية، وأوراق البردي العربية والنقود الإسلامية ولوحات الخط العربي وخرائط نادرة ودوريات كثيرة.
اللوائح والتشريعات (مصادر السلطة)
مر التنظيم المالي والإداري لدار الكتب المصرية بمراحل مختلفة تراوحت بين الاستقلال أو التبعية لإحدى الجهات الحكومية أو الدمج في مؤسسات ثقافية أخرى. وفيما يأتي عرض لأهم القوانين المنظمة للعمل بدار الكتب المصرية:
- قانون الكتبخانة الخديوية لسنة 1870.
- التنظيم المالي طبقاً للأمر العالي في 30 إبريل 1889.
- لائحة قاعات المطالعة سنة 1899.
- قانون رقم 8 لسنة1911 بتنظيم دار الكتب الخديوية.
- قانون رقم 69 لسنة 1937 بإعادة تنظيم دار الكتب.
- اللائحة الداخلية لدار الكتب المصرية سنة 1938.
- القانون رقم 183 لسنة 1956 الخاص بإعادة تنظيم دار الكتب المصرية.
- لائحة الدار الداخلية لسنة 1957.
- القرار الجمهوري رقم 450 لسنة 1966 بإنشاء دار الكتب والوثائق القومية.
- القرار الجمهوري رقم 2826 لسنة 1971 بإنشاء الهيئة المصرية العامة للكتاب، وتضم بين إداراتها دار الكتب والوثائق القومية.
- القرار الجمهوري رقم 176 لسنة 1993بإنشاء الهيئة العامة لدار الكتب والوثائق القومية وفصلها عن الهيئة المصرية العامة للكتاب.
- قانون رقم 8 لسنة 2009 بشأن حماية المخطوطات.
الهيكل الإداري
تتكون الهيئة العامة لدار الكتب والوثائق القومية من خمس إدارات مركزية، هي:
- دار الكتب.
- دار الوثائق.
- دار الكتب بباب الخلق.
- الإدارة المركزية للشئون المالية والإدارية.
- الإدارة المركزية للمراكز العلمية: وتضم مركزًا لتحقيق التراث، ومركزًا لتاريخ مصر الحديث، والمعاصر، ومركزًا لأدب الطفل، ومركزًا للترميم.
أما فيما يتعلق بإدارة دار الكتب، بوصفها إحدى الإدارات المركزية التابعة للهيئة العامة لدار الكتب والوثائق القومية، تشتمل على الإدارات الآتية:
- الإدارة العامة للشئون الفنية: وتتضمن مجموعة من الإدارات منها: الإيداع القانوني، والفهارس، والتزويد.
- الإدارة العامة لخدمـات القـراء: وتتضمن مجموعة من الإدارات والقاعات، مثل: قاعة الإنسانيات، والمكتبات الخاصة، والدوريات، وقاعة الفنون، وقاعة الأمم المتحدة، والمطبوعات الحكومية، وقاعة نوبل، والمكتبات المهداة.
- الإدارة العامة للمكتبات الفرعية: وتشرف على 26 مكتبة فرعية موزعة على جميع أنحاء الجمهورية.
- الإدارة العامة لتبادل المطبوعات.
- الإدارة العامة للمخطوطات والمسكوكات والبرديات.
إدارة الوثائق والسياسات المتبعة في جمعها
أغلب مقتنيات دار الكتب المصرية من مخطوطات ووثائق ومسكوكات جاءت للدار من خلال إهداءات العلماء وكبار رجال الدولة، أما الكتب والمراجع والدوريات فهناك أكثر من طريقة إما الإهداء أو الشراء أو الإيداع القانوني.
المباني
يتكون مبنى دار الكتب المصرية من ثمانية طوابق. وتقع إدارة المخطوطات والبردي والمسكوكات بالطابق الرابع، وإدارة الخرائط بالطابق السادس وينتظر نقلها لدار الوثائق. أما المسكوكات فتوجد في مخازن دار الوثائق بالدور الأرضي.
المقتنيات الأرشيفية وغيرها
تضم دار الكتب المصرية مجموعة قيمة ونادرة من المقتنيات، مثل: المخطوطات الإسلامية، والبرديات، ولوحات الخط العربي، والعملات، والمسكوكات. ومن أهم هذه المقتنيات:
- المصاحف الشريفة المخطوطة: تضم الدار مجموعة نادرة من المصاحف المخطوطة التي ترجع إلى عصور مختلفة، وتتميز في مجملها بجودة الخط وبراعة الزخرفة، وتضم أيضا عددًا كبيرًا من المصاحف المملوكية والعثمانية والعباسية والصفوية والمغولية والتيمورية وغيرها.
- المخطوطات: تضم دار الكتب مجموعة نادرة من المخطوطات الإسلامية، تبلغ تقريبا ستين ألفا في مختلف المجالات، مثل: الدين والطب والفلك والأدب واللغة، وقد كتبت بالعربية والتركية والفارسية. كما تضم أيضا مجموعة قيمة من المخطوطات التركية التي يبلغ عددها 5154 مخطوطًا، وتعد من أهم وأكبر المجموعات خارج تركيا. وتقتني الدار أيضا 2542 مخطوطًا، منها 71 مخطوطا مزينا بالصور، يرجع تاريخها إلى ما بين القرنين الثامن والرابع عشر الهجريين، وقد أدرجت مؤخرا في برنامج ذاكرة العالم التابع لليونسكو. ومن الجدير بالذكر أن الأصول توجد بمبنى دار الكتب المصرية برملة بولاق، أما النسخ الميكروفيلمية، وتوجد بمبني دار الكتب بباب الخلق.
- البرديات: يبلغ عدد البرديات بدار الكتب حوالي 3725 بردية، تشتمل على عقود زواج، وبيع، وإيجار، وكشوف عمال، وسجلات خاصة بدفع الضرائب، ووصفات طبية، وكتابات عن السحر والشعوذة، وغيرها من المعاملات الرسمية والشخصية. ومن الجدير بالذكر أن الدار حاليا تعمل البحث في وثائق الدشت الخاصة بالبردي وتم إضافة 802 بردية إلى إجمالي البرديات المحفوظة بالدار حتى وقت كتابة هذه البطاقة، وتوجد خمسون بردية أصلية معروضة بالعرض المتحفي بباب الخلق.
- لوحات الخط العربي: تقتني دار الكتب مجموعة نادرة من لوحات الخط العربي، تبلغ تقريبا 500 لوحة تنتمي إلى الفترة ما بين القرنين التاسع والرابع عشر الهجريين، وينتمي معظمها إلى المدرستين: العثمانية والفارسية. وتتنوع بين آيات قرآنية مذهبة، وأحاديث نبوية، وأقوال مأثورة.
- العملات والمسكوكات: تقتني دار الكتب مجموعة من العملات والمسكوكات ذات القيمة الأثرية المهمة، ويبلغ عددها 13396 قطعة، معظمها عملات ذهبية وفضية من فئة: الدينار، ونصف الدينار، والدرهم. وبها أيضا عدد من العملات النحاسية والبرونزية والورقية التي صكت في عصور مختلفة بداية من العصر الأموي حتى عصر محمد علي. وهذه المسكوكات غير متاحة للباحثين، ومحفوظة بخزينة دار الوثائق القومية، ولا تفتح إلا بوجود أمناء العهد من خلال لجنة مشكلة من رئيس الهيئة.
وفيما يأتي عرض لبعض المقتنيات الأرشيفية المحفوظة بالدار:
- مجموعة كبيرة من الحجج الشرعية، من وقف، وبيع، وإيجار...إلخ. ومنها حجة تتضمن شراء أبي النصر طومان باي أرضًا بناحية سرس بالمنوفية، وصورة حجة وقف السلطان برسباي سنة 825هـ، وصورة وقفية والدة السلاطين زوجة السلطان سليمان بن سليم العثماني، وحجة وقف سليمان أغا دار السعادة.
- مجموعة رسائل متبادلة بين الدولة العثمانية وأمير الأفغان.
- مجموعة وثائق خاصة بالعلاقات بين مصر واستانبول.
- مجموعة من المكاتبات والمعاهدات الدولية بين الدولة العثمانية والدول الأوربية.
- وثيقة خاصة بانتخاب الشيخ مصطفى جميعي من أعيان الإسكندرية بحضور مجلس شورى النواب بموافقة الخديوي إسماعيل.
- وثائق العراق في حرب فلسطين.
- مجموعة من الفرمانات، منها فرمان صادر عن السلطان عبد الحميد الثاني.
- مجموعة وثائق خاصة بعائلة السادات الوفائية، منها فرمانات بختم محمد علي.
وسائل الإيجاد والأدلة والمنشورات
يوجد فهرس ورقي للمخطوطات بالإضافة إلى فهرس إلكتروني، ويمكن البحث فيه بأكثر من مدخل، مثل: العنوان، والمؤلف، والفن،...إلخ. ولكن الفهرسين لا يغطي المجموعة بشكل كامل.
وبالنسبة للبردي لا يوجد فهرس يغطي المجموعة بشكل كامل، والفهرس المتاح فقط هو ما أعده جروهمان.



حــــــــقل الإتـــــــــــاحة
مواعيد العمل
مواعيد العمل بقاعة المخطوطات: من الأحد إلى الخميس من الساعة التاسعة صباحا حتى الثانية والنصف مساءً.
أما مواعيد الإجازات: فهو مغلق أمام الجمهور في الإجازات والأعياد الرسمية.
الشروط والمتطلبات الخاصة بالإتاحة والاستخدام
لا توجد أي شروط للاطلاع على مصادر المعلومات المطبوعة غير تقديم إثبات شخصية عند دخول الدار. أما المخطوطات أو البردي، فيشترط تقديم خطاب رسمي من الجامعة أو الجهة البحثية التي ينتمي لها الطالب يبين فيه حالة الطالب. وعلى الطلاب الأجانب تقديم خطاب رسمي من الجامعة أو الجهة البحثية التي ينتمون إليها أو من سفارتهم.
أما فيما يتعلق بتصوير المخطوطات، فعلى الباحث تقديم طلب التصوير إلى رئيس الدار يتضمن أرقام المخطوطات المراد تصويرها.
أما الخرائط، فلا يسمح الاطلاع عليها الآن نظرا لأنها معدة لتحويلها إلى دار الوثائق.
ويشترط للاطلاع على البردي تقديم خطاب رسمي من الجامعة أو الجهة البحثية التي ينتمي لها الطالب يبين فيه حالة الطالب، ولا يسمح بتصوير أكثر من 15 بردية، ويتاح مع كل بردية نشرها.
تسهيلات الوصول
يقع مبنى دار الكتب على كورنيش النيل بعد مبنى التجارة العالمي، بجوار دار الوثائق القومية بالقاهرة، ويمكن الوصول إليه بأكثر من وسيلة مواصلات، وأكثرها سهولة من خلال المترو: محطة "السادات" ثم ركوب أي سيارة متجهة ناحية الكورنيش، أو ركوب سيارة أجرة متجهة إلى منطقة المؤسسة من ميدان الجيزة تصل إلى مبنى الدار.



حــــــــقل الخـــــدمات
الخدمات البحثية
تقدم الدار عدة خدمات، من بينها إتاحة رصيدها من المُقتنيات التراثية المُختلفة بين يدي الباحثين المترددين عليها للاطلاع والبحث، حيث يسمح بالاطلاع على الأصول. وكذلك الاطلاع على دوائر المعارف والموسوعات وكتب التراجم والدوريات وغيرها من مصادر المعلومات المتنوعة، بالإضافة إلى خدمات الإنترنت، وإقامة المؤتمرات والندوات العلمية والثقافية.
خدمات النشر والنسخ والتصوير
يسمح للباحثين الذين يحملون بيان حالة بتصوير المخطوط كاملا، لكن بالنسبة للأفراد الذين لا ينتمون إلى جهة بحثية فلا يسمح لهم إلا بتصوير لقطات من المخطوط.
وتصل تكلفة الصفحة للباحثين خمسة جنيهات على C.D، أما غير الباحثين، فسبعة جنيهات.
وكذلك البردي تقدر تكلفة تصوير البردية بخمسة جنيهات على C.D.
المواقع العامة
يتوافر في المبنى جراج صغير خاص بالعاملين بالدار ، ولا يسمح للباحثين بركن السيارات به، ويمكن ركن السيارة في المنطقة المحيطة بالمبنى، ولكن بصعوبة بالغة.



حــــــــقل الضبـــــــــــــط
المعرف القياسي للوصف
000030
المعرف القياسي للجهة التي أعدت الوصف
أماني محمد عبد العزيز.
القواعد و/ أو الاتفاقيات المستخدمة
- المعيار الدولي لوصف الجهات المعنية بحفظ المقتنيات الأرشيفية (ISDIAH). النسخة الأولى. المجلس الدولي للأرشيف، 2008.
- المنظمة الدولية للتوحيد القياسي ISO 8601- البيانات والصيغ الخاصة بعمليات التبادل- تبادل المعلومات- تمثيل التواريخ والفترات الزمنية. جنيف، 2004.
حالة الوصف
أولي
مستوى الوصف
كامل
تواريخ إنشاء تسجيلة وصف الجهة أو تعديلها أو حذفها
تاريخ الإنشاء: 03- 03- 2013 (أيزو 8601).
اللغة (اللغات) والخط
اللغة العربية
المصادر
- أ/كريمة عمر . مدير إدارة المخطوطات والمسكوكات.
- أ/ ميرفت عبدالرؤوف. المسئول عن إدارة البرديات.
- عمر، يحيى عبد العزيز (1999). تطور التشريع المصري في مجال الأرشيف(1805 - 1998). القاهرة: دار الكتب والوثائق القومية.
- أبوغازي، عماد بدر الدين (2011). الوثائق ودراسة الحضارة العربية في العصور الوسطى. اليابان: برنامج الدراسات الإسلامية جامعة طوكيو.
- سيد، أيمن فؤاد (1996). دار الكتب المصرية: تاريخها وتطورها. لبنان: أوراق شرقية.
- الموقع الإلكتروني لدار الكتب المصرية. تاريخ الاطلاع 03- 03- 2013، متاح على الرابط الآتي: www.darelkotob.gov.eg
الملاحظات
الوصف أعده: أماني محمد عبد العزيز.



الصــــــور