عرض بطاقة وصف جهة الحفظ>>

حــــــــقل التعـــــــريف
المعرف القياسي للجهة
EG-C-9-000001
الاسم (الأسماء) الرسمي للجهة
أرشيف أسرة بطرس باشا غالي.
الاسم (الأسماء) الآخر للجهة
أرشيف بطرس باشا غالي.
نوع الجهة المعنية بحفظ المقتنيات الأرشيفية
شخصية



حــــــــقل الاتصــــــال
المكان والعنوان
- الأصول محفوظة لدى أرشيف العائلة بالكنيسة البطرسية222 بشارع رمسيس، العباسية. كما توجد نسخة ديجيتال كاملة محفوظة بالأرشيف.
- المراسلات البريدية: ص.ب ١٣٨ الشاطبي، الإسكندرية ٢١٥٢٦، مصر.
- يوجد نسخة ديجيتال أخرى من الأرشيف محفوظة لدى مكتبة الإسكندرية، ومتاح أيضا على موقع ذاكرة مصر المعاصرة: http://modernegypt.bibalex.org
- القاهرة
رقم التليفون والفاكس والبريد الإلكتروني
- تليفون مكتبة الإسكندرية: 002034839999.
- فاكس مكتبة الإسكندرية: 002034820464.
- تليفون كنيسة الرسولان بطرس وبولس (البطرسية): 0020224822256.
- الموقع الإلكتروني لمكتبة الإسكندرية:
www.bibalex.org/Home/Default_ar.aspx
- الموقع الإلكتروني لذاكرة مصر المعاصرة: http://modernegypt.bibalex.org
- الموقع الإلكتروني المعهد الدولي للدراسات المعلوماتية:
www.bibalex.org/isis/frontend/home/home.aspx
- البريد الإلكتروني لذاكرة مصر المعاصرة: modernEgypt@bibalex.org
- البريد الإلكتروني للمعهد الدولي للدراسات المعلوماتية: isis@bibalex.org، كما يتيح المعهد إرسال البريد من خلال موقع المعهد الإلكتروني.



حــــــــقل الــوصـــــــف
تاريخ الجهة المعنية بحفظ المقتنيات الأرشيفية
يعتبر مشروع "ذاكرة مصر المعاصرة" جهدًا مشتركًا بين المعهد الدولي للدراسات المعلوماتية - وهو أحد المراكز البحثية التابعة لمكتبة الإسكندرية- وإدارة المشروعات الخاصة بمكتبة الإسكندرية، حيث يتولى المعهد مهمة النواحي الفنية للذاكرة ومتابعتها، في حين تتولى الإدارة كل ما يخص المضمون أو الاتصالات بالنسبة لإدخال المواد الجديدة لذاكرة مصر المعاصرة. والمشروع هو عبارة عن أرشيف رقمي لتوثيق آخر مائتي عام من تاريخ مصر الحديث، بداية من عهد محمد علي في عام ١٨٠٥ ونهاية بعهد الرئيس السادات في عام ١٩٨١، وذلك من خلال عشرات الآلاف من المواد المختلفة، منها: الوثائق والصور والتسجيلات الصوتية والمرئية والخرائط والمقالات والعملات والأختام وغيرها؛ حيث يحتوي الفهرس على ١٤ مدخلا نوعيا للمواد المختلفة، بيانه كالآتي: صور- وثائق- أفلام- صوتيات- خطب- صحافة- مقدمات- كتب- خرائط – أوسمة- نقود- طوابع- أغلفة- إعلانات.
وصممت واجهة الموقع بشكل يسهل تصفح المجموعة وإجراء بحث شامل عبر مختلف الأقسام للموقع. وقد حاز موقع "ذاكرة مصر المعاصرة" على جائزة الكندي في علوم الحاسب لأفضل موقع إنترنت ثقافي عربي من سوريا عام ٢٠٠٩.
ومن الجدير بالذكر أن العديد من العائلات المصرية تحتفظ بكم كبير من الوثائق، بعضها أهمل وبعضها الآخر حرص على المحافظة عليها. وبالطبع هذه المجموعات تساعد في توثيق فترة هامة من تاريخ مصر الحديث. وتتولى ذاكرة مصر المعاصرة توثيق تلك الأرشيفات مع احتفاظ العائلات بأصول المقتنيات، بالإضافة إلى نسخة ديجيتال من تلك المقتنيات، مع حصول مكتبة الإسكندرية على نسخة ديجيتال من المقتنيات وإتاحتها على الموقع الإلكتروني.
ومن ضمن أرشيفات العائلات المؤثرة في مصر نظرا لتشعب علاقاتها وامتداد فترتها الزمنية إلى ما يقرب من 120 سنة عائلة بطرس باشا غالي. ومن ثم فإن إتاحة أرشيف أسرة بطرس باشا غالي للباحثين يعد فرصة كبيرة لإلقاء الضوء على الجوانب الخفية والسرية لتاريخ تلك الأسرة، كما أنه يساعد في استكمال حلقات تاريخ مصر الحديث.
العائلة البطرسية هي عائلة مصرية قبطية عميدها بطرس باشا غالي أول قبطي يحمل لقب باشا، وثاني رئيس وزراء قبطي بعد نوبار باشا. ولد بطرس غالي في بلدة الميمون في مديرية بني سويف في ١٢ مايو ١٨٤٦ وكان والده غالي بك نيروز ناظر تفاتيش الأمير مصطفى فاضل شقيق الخديوي إسماعيل. وقد تلقى مبادئ العلوم في إحدى الكتاتيب ببني سويف، ثم تلقى دراسته الأولى بالقاهرة في مدرسة حارة السقايين، فمدرسة الأقباط الكبرى بالقاهرة، ثم مدرسة الأمير مصطفي فاضل، وهي مدرسة الأمراء أبناء الأسرة المالكة والأسر المصرية الكبيرة، وساعده على الالتحاق بها عمل والده ناظراً لتفاتيش الأمير المذكور. ودرس أيضا في مدرسة اللغات (الألسن)، وأتقن اللغات العربية والفرنسية والتركية والفارسية، وتعلم اللغة القبطية، ثم أتم دراسته في أوروبا. ولما عاد إلى مصر عين كاتبا بإحدى الدوائر الخاصة، ثم التحق بوظائف الحكومة كاتبا لمجلس التجارة بالإسكندرية، ثم صار رئيسا لكتابها، فسكرتيرا له، ثم عين رئيساً للقلم الإفرنجي بنظارة الحقانية عام ١٨٧٤، فباشكاتبا لهذه النظارة، ومنح الرتبة الثانية. ثم انتدبته الحكومة المصرية سكرتيرا للجنة الدولية التي سنت قانون التصفية لمالية مصر عام ١٨٧٦، وعين بعد ذلك وكيلا للحقانية، فسكرتيرا لمجلس النظار، كما كان من أعضاء الوفد الذي أرسله أحمد عرابي -قائد الثورة العرابية- للخديوي توفيق لطلب العفو بعد حوادث الثورة العرابية. ثم عين ناظرا للمالية في نظارة حسين فخري الأولى (١٥ يناير ١٨٩٣)، وأيضا في نظارة مصطفى رياض الثالثة (١٩ يناير ١٨٩٣)، ثم عين ناظرا للخارجية في نظارة نوبار باشا الثالثة (١٥ إبريل ١٨٩٤)، وتولى المنصب نفسه في نظارة مصطفى فهمي الثالثة (١٢ نوفمبر ١٨٩٥ إلى ١١ نوفمبر ١٩٠٨).
وقد وقع اتفاقية السودان مع إنجلترا في ١٩ يناير ١٨٩٩، وكان بها إجحاف بحقوق مصر في السيادة عليها؛ مما أدى إلى احتجاج الشعب المصري وعلى رأسه الزعيم الوطني محمد فريد. كما ترأس محكمة دنشواي عام ١٩٠٦، التي عقدت لمحكمة الفلاحين من أبناء الريف المصري الذين اتهموا ظلما بقتل ضابط بريطاني مات متأثرًا بضربة شمس أثناء قيام مجموعة من جنود الاحتلال بالصيد داخل حقولهم. ثم تولى منصب رئيس النظارة عام ١٩٠٨، واحتفظ بمنصب وزير الخارجية فيها، وأدى انحيازه للإنجليز إلى كراهية الشعب المصري له، حيث دخل في مفاوضات حول تمديد امتياز قناة السويس عام ١٩٠٩ لمدة أربعين عاما (أي سيستمر الامتياز حتى عام 2008)على غير صالح مصر، حيث ظل مشروع مد الامتياز في طي الكتمان لمدة عام، حتى تمكن الزعيم الوطني محمد فريد من الحصول على نسخة من هذا المشروع في أكتوبر عام ١٩٠٩، وكشف النقاب عنه في جريدة "اللواء"، وطلب مناقشته قبل البت فيه، كما حاول أحمد لطفي السيد – أستاذ الجيل – إقناع بطرس غالي بعرض المشروع على الجمعية العمومية، ولكنه رفض مما دعاه إلى القيام بحملة ضده من خلال جريدة "حزب الأمة". وفي تلك الفترة أعاد العمل بقانون المطبوعات الصادر عام ١٨٨١ لكبح جماح الصحف الوطنية التي تصدرت مشروع مد امتياز قناة السويس وذلك عام ١٩٠٩، رغم أنه تقرر إيقاف العمل به منذ عام ١٨٩٤. ولهذه الأسباب السابقة اغتاله أحد أبناء الحركة الوطنية المصرية الصيدلي إبراهيم الورداني في ٢١ فبراير ١٩١٠. وكان من أبرز أعماله وضع قانون المحاكم الأهلية، كما عمل على ترجمة بعض القوانين. ولا تقتصر المجموعة على بطرس باشا غالي فحسب، بل تضم كثيرًا من أفراد العائلة الذين شغلوا مناصب هامة في الدولة بدءا من غالي بك نيروز المسئول عن إدارة أملاك الأمير مصطفى فاضل، مرورا ببطرس باشا غالي رئيس وزراء مصر في العقد الأول من القرن العشرين، وواصف باشا غالي وزير الخارجية وصولا إلي كل من الدكتور بطرس بطرس غالى الأمين العام السابق للأمم المتحدة، ويوسف بطرس غالي وزير المالية في عهد مبارك، الذي يقيم حاليا بلندن عقب هروبه بعد أحداث ثورة يناير.
المسار الجغرافي والثقافي
إن مشروع ذاكرة مصر المعاصرة هو محاولة لإنشاء أكبر مستودع رقمي للمواد ذات القيمة الثقافية والتاريخية المتعلقة بتاريخ مصر المعاصر، يأتي في إطاره الاهتمام بتوثيق أرشيفات العائلات. ومن أهم العائلات المصرية التي تم توثيقها العائلة البطرسية التي تعد من العائلات المؤثرة في تاريخ مصر نظرا لتشعب علاقاتها وامتداد فترتها الزمنية إلى ما يقرب من 120 سنة. ومن ثم فإن إتاحة أرشيف أسرة بطرس باشا غالي للباحثين يساعد في سد ثغرات كثيرة في تاريخ مصر الحديث.
المباني
يوجد الأرشيف بحجرة ملحقة بجمعية الآثار القبطية التي تتكون من دور واحد يتوسطه صحن مكشوف يدور حوله رواق دائري، ويحيط بهذا الرواق الغرف الخاصة بالجمعية وعددها ست غرف، كما يوجد متحف يضم متعلقات أسرة بطرس باشا غالي، وكان مفتوحًا للجمهور، ولكنه أغلق منذ خمسة عشر عاما، وأصبح مخزنًا لتلك المقتنيات. وللجمعية مدخل يطل على شارع رمسيس إلا أنه مغلق الآن.
المقتنيات الأرشيفية وغيرها
تعد مجموعة وثائق عائلة بطرس باشا غالي واحدة من أهم مجموعات الوثائق في مصر وأغناها، إذ تعكس جانباً مهماً من التاريخ الذي لا نزال نعيشه، حيث تغطي تلك المجموعة فترة زمنية طويلة تبدأ من النصف الثاني من القرن التاسع عشر وتصل إلى نهايات سبعينيات القرن العشرين. وأصول هذه المجموعة محفوظة في أرشيف العائلة البطرسية الذي يتميز بالتنظيم، حيث كانت الوثائق مرتبة وفقا لأفراد العائلة، وعندما بدأت مكتبة الإسكندرية مشروعها، قامت بتصنيفها وترميزها، حيث أعطيت رمز (B) ثم أضيفت أرقام مسلسلة للوثائق بجانب الرمز، فقد اعتادت على استخدام رموز هجائية للدلالة على المشروع مثل أرشيف محمد محمود باشا أخذ رمز (MM) وهكذا.
ومن الجدير بالذكر أنه توجد نسختان ديجيتال من المقتنيات الأولى محفوظة لدى أرشيف العائلة والأخرى لدى مكتبة الإسكندرية، ومتاحة على موقع ذاكرة مصر المعاصرة، ولكن النسخة المتاحة على الموقع غير كاملة حيث لم ترفع المجموعة كاملة.
وتتميز هذه المجموعة بتنوعها وثرائها، حيث تضم وثائق عامة تتمثل في الأوامر والقرارات والمراسم والاتفاقات والمراسلات السياسية وما شابه ذلك من أوراق احتفظ بها أحد أفراد العائلة البطرسية خلال فترة عمله الرسمي، واحتفظت بها العائلة من بعده. وهذا النوع من الوثائق هو الغالب على مجموعة عائلة بطرس باشا غالي، حيث شغل الكثير من أفراد الأسرة مراكز مرموقة داخل الدولة المصرية على فترات طويلة؛ مما أتاح لهم فرصة الاطلاع والحصول على مجموعة ضخمة من الوثائق والأوراق الرسمية. وفيما يأتي عرض لنماذج من الوثائق العامة بالمجموعة:
- مجموعة وثائق متعلقة بمشكلة دير السلطان، الدير المصري القبطي في مدينة القدس الشريف، وتلقي تلك المجموعة الضوء على دور العائلة البطرسية في إيجاد حل لمشكلة الدير المتنازع عليه بين الكنيسة القبطية المصرية والكنيسة الأثيوبية بدءا من بطرس باشا غالي وواصف باشا غالي وصولا إلى مريت باشا غالي.
- مجموعة وثائق متعلقة بالنزاع بين بطرس باشا غالي والبابا كيرلس الخامس حول صلاحيات المجلس الملي وسلطات البابا الروحية والدنيوية، وهي مجموعة تضيف الكثير من المعلومات الجديدة حول تلك المشكلة الكنسية.
كما تشتمل المجموعة على كم ضخم من الوثائق الخاصة، وتتمثل في الأوراق الشخصية لأفراد العائلة من وثائق الميراث والشهادات الدراسية والرسائل الخاصة المتبادلة بينهم وبين أصدقائهم أو بين بعضهم البعض داخل محيط العائلة.. إلخ. وفيما يأتي عرض لنماذج من الوثائق الخاصة بالمجموعة:
- مجموعة وثائق تتعلق بمشكلة انفصال الكنيسة الأثيوبية عن الكنيسة القبطية المصرية، وهي مجموعة تتناول أبعاد تلك المشكلة والدور السري الذي قام به مريت باشا غالي في محاولة إيجاد صيغة توافق بين الكنيسة المصرية والكنيسة القبطية، وتتميز تلك المجموعة بأنها مجموعة من الوثائق السرية المتبادلة بين الكنيستين، ومعظمها كتب باللغة الأمهرية.
- مجموعة وثائق بخط بطرس باشا غالي، لعل من أهمها وثيقة تتناول قضية دنشواي ومحاولة بطرس باشا غالي تخفيف العقوبات عن المتهمين، ومجموعة مراسلات بين بطرس باشا غالي وأبنائه خلال تلقيهم العلم في باريس.
- مجموعة مراسلات متبادلة بين واصف باشا غالي وسعد زغلول، وبين واصف باشا غالي وأعضاء الوفد المصري، وهي مجموعة يزيد عددها على 500 مراسلة باللغتين العربية والفرنسية.
هذا إلى جانب مجموعة كبيرة من المقتنيات الشخصية لعائلة بطرس باشا غالي التي تحفظ بجوار الأرشيف في المتحف الذي أصبح حاليا مخزنًا لتلك المقتنيات. ومن هذه المقتنيات: فاتحة أظرف من النحاس تظهر عليها عبارة "فليحيا سعد باشا زغلول منقذ الأمة المصرية".
كما أن هناك مجموعة كبيرة من النياشين والأوسمة والميداليات، منها:
- ميدالية تذكارية بمناسبة مرور مائة عام على وفاة إبراهيم باشا بن محمد علي.
- ميدالية تذكارية بمناسبة مرور مائة عام على وفاة محمد علي باشا.
- ميدالية تذكارية باسم الخديوي عباس حلمي الثاني بمناسبة إنشاء دار الآثار التاريخية المصرية (المتحف المصري) مؤرخة بعام 1886.
- وشاح وميدالية مجلس الشيوخ المصري.
- وسام ورصيعة النيل.
- الوسام العثماني (وسام ورصيعة السلطان عبد العزيز) من الطبقة الأولى.
الوسام المجيدي (وسام السلطان عبد المجيد) من الطبقة الثانية.
- وسام سانت آنا من الطبقة الأولى من روسيا.
- وسام ورصيعة الملكة فيكتوريا من إنجلترا.
- وسام الأسد والشمس من إيران.
- وسام نجمة أثيوبيا.
- وسام إيزابيلا الكاثوليكية من إسبانيا.
- وسام ورصيعة نجمة الشمال من السويد.
وغيرها من المقتنيات التي تؤرخ لحقبة هامة من التاريخ المصري الحديث والمعاصر.
وسائل الإيجاد والأدلة والمنشورات
يتيح موقع ذاكرة مصر المعاصرة للمستفيد عدة طرق للبحث أولها البحث البسيط، ويتم فيه البحث في جميع أقسام الموقع باستخدام أي لفظ، حيث يقسم الموقع إلى 14 مدخلا نوعيا للمواد المختلفة، بيانه كالآتي: صور- وثائق- أفلام- صوتيات- خطب- صحافة- مقدمات- كتب- خرائط – أوسمة- نقود- طوابع- أغلفة- إعلانات. وهذه المواد موزعة في خمسة موضوعات أساسية، وهي: حكام، ورؤساء وزراء، وأحداث، وموضوعات، وشخصيات عامة.
أما الطريقة الثانية وهي البحث المتقدم، ويتم فيها البحث في كل قسم على حدة مع تقديم إمكانية لتضييق عملية البحث باستخدام الفترة الزمنية، والحقول المراد البحث فيها، وعرض كل النتائج أو جزء منها...إلخ. كما يتيح الموقع استعراض كل المواد في كل قسم على حدة.
وهناك طريقة أخرى للبحث وهي استخدام الخط الزمني لتاريخ مصر المعاصر، ويبدأ من عام 1799 وينتهي بعام 1981. وهذا الخط الزمني يساعد الباحث في تحديد الإطار الزمني للبحث، فمثلا عند تحريكه من الناحية اليمنى باستخدام الفأرة حتى عام 1860 ومن الناحية اليسرى حتى عام 1900 وهو بذلك يقلل عدد المواد المتاحة لتتزامن مع الأربعين عاما المختارة.
وتعدد طرق البحث في الأرشيف الرقمي يسمح للمستفيد بتصفح المحتوى بشكل أفضل وأكثر دقة. وقد تم تصميم البنية التحتية للأرشيف لتتلاءم مع التوسعات؛ مما يسمح بالإضافة المستمرة للمحتوى.



حــــــــقل الإتـــــــــــاحة
الشروط والمتطلبات الخاصة بالإتاحة والاستخدام
يمكن الوصول إلى تلك المقتنيات من خلال موقع ذاكرة مصر المعاصرة بدون شروط للاطلاع عليها.



حــــــــقل الخـــــدمات
خدمات النشر والنسخ والتصوير
لا يسمح بتحميل المقتنيات من على موقع ذاكرة مصر المعاصرة، ولكن يسمح فقط بطباعتها.



حــــــــقل الضبـــــــــــــط
المعرف القياسي للوصف
000001
المعرف القياسي للجهة التي أعدت الوصف
أماني محمد عبد العزيز.
القواعد و/ أو الاتفاقيات المستخدمة
- المعيار الدولي لوصف الجهات المعنية بحفظ المقتنيات الأرشيفية (ISDIAH). النسخة الأولى. المجلس الدولي للأرشيف، 2008.
- المنظمة الدولية للتوحيد القياسي ISO 8601- البيانات والصيغ الخاصة بعمليات التبادل- تبادل المعلومات- تمثيل التواريخ والفترات الزمنية. جنيف، 2004.
حالة الوصف
أولي
مستوى الوصف
متوسط
تواريخ إنشاء تسجيلة وصف الجهة أو تعديلها أو حذفها
تاريخ الإنشاء: 11- 10- 2012 (أيزو 8601).
اللغة (اللغات) والخط
اللغة العربية
المصادر
- أ/ أيمن منصور. نائب مدير إدارة المشروعات الخاصة، بمكتبة الإسكندرية، فرع القاهرة، ومسئول عن توثيق أرشيف عائلة بطرس باشا غالي.
- أ/ عمرو شلبي. ضمن فريق عمل مكتبة الإسكندرية بالأرشيف الرقمي للسادات.
- عزب، خالد& منصور، أيمن& حمدي، محمد السيد (2010). العائلة البطرسية: سيرة عائلة قبطية. الإسكندرية: مكتبة الإسكندرية. (سلسلة ذاكرة مصر المعاصرة؛ 8).
- مكتبة الإسكندرية (2007). ط3. الإسكندرية: مكتبة الإسكندرية.
- عزب، خالد (أكتوبر 2008). أرشيفات العائلات المصرية كمصدر للتاريخ. ذاكرة مصر المعاصرة (ع26).
- الموقع الإلكتروني لمكتبة الإسكندرية. تاريخ الاطلاع 11- 10- 2012، متاح على الرابط الآتي: www.bibalex.org/Home/Default_ar.aspx
- الموقع الإلكتروني لذاكرة مصر المعاصرة. تاريخ الاطلاع 10- 10- 2012، متاح على الرابط الآتي: http://modernegypt.bibalex.org
- الموقع الإلكتروني للمعهد الدولي للدراسات المعلوماتية. تاريخ الاطلاع 11- 10- 2012، متاح على الرابط الآتي:
www.bibalex.org/isis/frontend/home/home.aspx
- الموقع الإلكتروني الأقباط متحدون. تاريخ الاطلاع 10- 10- 2012، متاح على الرابط الآتي: www.copts-united.com/article.php?I=440&A=17710
الملاحظات
- الوصف أعده: أماني محمد عبد العزيز.
- من الجدير بالذكر أن أغلب الأسر تحتفظ بالأصول، ومكتبة الإسكندرية تأخذ فقط نسخة رقمية منها، وقد تبين ذلك من خلال حديث الباحثة مع المسئولين عن موقع ذاكرة مصر المعاصرة.
- لقد تعاون مع مكتبة الإسكندرية السيد المهندس/ واصف بطرس غالي الذي يقيم خارج البلاد أغلب أوقات السنة؛ ولذلك تولى أ/ أيمن منصور مهمة تصوير وثائق وأوراق أسرة بطرس باشا غالي من الأرشيف الذي يوجد في الكنيسة البطرسية بالعباسية، بالإضافة إلى جميع ملفات وزراء الأسرة البطرسية الذين دخلوا الوزارة المصرية منذ أكثر من 100 عام والمحفوظة بدار المحفوظات العمومية بالقلعة، هذا بخلاف تصوير جميع مقتنيات الأسرة البطرسية المحفوظة بمقر الكنيسة البطرسية بالعباسية، وعلى رأسها سيف بطرس باشا غالي، والبذلة التي اغتيل فيها علي يد إبراهيم الورداني، والأوسمة والنياشين التي حصل عليها بطرس باشا غالي، ونجيب باشا غالي نجله وكيل وزارة الخارجية والدكتور بطرس غالي أمين عام الأمم المتحدة الأسبق، وغيرهم من أفراد العائلة. ولا يزال العمل في ذلك الأرشيف، حيث لم يتم تحميله كاملا على موقع ذاكرة مصر المعاصرة؛ ولذلك تعد أفضل وسيلة للاطلاع على الأرشيف التوجه إلى مقر الأرشيف بجمعية الآثار القبطية داخل الكنية البطرسية، وحاليا يوجد مفتاح الأرشيف مع أ/ أيمن منصور المسئول عن مشروع رقمنة الأرشيف، والمهندس واصف بطرس غالي رئيس جمعية الآثار القبطية التي افتتحت في 24 أبريل 1934.
- يتسم أرشيف العائلة البطرسية بالتنظيم وحسن الحفظ، حيث يوضح مدى الجهد الذي بذلته الأسرة البطرسية للمحافظة علي موروثها من الوثائق والكتب والصور النادرة التي تخص أفراد تلك العائلة التي عمل أفرادها في الجهاز الحكومي المصري مدة طويلة من الزمان.
- تعد الكنيسة البطرسية أشهر كنيسة كرست على اسم الرسولين "بطرس" و"بولس" وتقع هذه الكنيسة في شارع رمسيس بالعباسية، حيث تولت عائلة المرحوم بطرس غالى باشا بناءها فوق ضريحه على نفقتها الخاصة؛ تخليدا لذكراه، حيث يوجد أسفل الكنيسة المدفن الخاص بالعائلة. وقد افتتحت في الذكرى السنوية لوفاة بطرس باشا غالي في 21 فبراير 1912، حيث وضع تصميم الكنيسة المهندس الإيطالي أنطونيو لاشاك (1856-1946)، ومن تصميماته أيضا: المركز الرئيسي لبنك مصر، ومبنى وزارة الخارجية بميدان التحرير، وقصر الأميرة نعمت كمال الدين الذي عرف بقصر الأمير جميل طوسون بالقاهرة، وقصر أجيون بشارع النبي دانيال بالإسكندرية، وقصر الأميرة فاطمة الزهراء بالإسكندرية (متحف الجوهرات).



الـــــــربط بين الجهـــــات المعنيــــة بحفــــظ المقتنيـــــات
الأرشيفية والمــــواد الأرشيفيـــــة ومنشئيها

  العلاقـــــة رقم 1
الاسم الرسمي والمعرف القياسي للتسجيلة الاستنادية ذات الصلة



الصــــــور