المجــــلس الدولـــــى للأرشيـــــــــف
International Council on Archives

EG-C-8-000012

الجمعية الجغرافية المصرية.

Egyptian Geographic Society

- الجمعية الجغرافية.
- الجمعية المصرية الجغرافية.

بحثية

- 109 شارع القصر العيني، مدخل مجلس الشورى.
- المراسلات البريدية: ص.ب 422 محمد فريد - القاهرة.
- الموقع الإلكتروني للجمعية الجغرافية المصرية:
www.server2002.net/egs1/aboutar.html
- القاهرة

- التليفون: 0020227945450.
- الفاكس: 0020227956771.
- البريد الإلكتروني: متاح إرسال البريد من خلال موقع المعهد الإلكتروني.

- أ/ حسين محمد لطفي، مدير المكتبة
- أ/ أحمد مكاوي، مدير المتحف.
- أ/ فاطمة عبد الرحمن، أمينة قاعة الخرائط.

أصدر الخديوي إسماعيل باشا في 19 مايو 1875م مرسوما بإنشاء الجمعية الجغرافية الخديوية في القاهرة ‏،‏أشار فيه إلى إقرار نظامها الأساسي، وإلى الإعانة الحكومية السنوية لها وقدرها 400 جنيه،‏ وإلى تعيين الأستاذ جورج شفاينفورت الرحالة المشهور رئيسا لها.
وكان مقرها قاعة في بيت محمد بك الدفتر دار زوج الأميرة زينب هانم ابنة محمد على باشا الكبير، وكان هذا البيت يمثل ما تبقى من قصر محمد بك الألفي الذي شغله بعد ذلك ديوان المدارس ثم مدرسة الألسن ثم فندق شبرد الذي احترق في يناير 1952. وتغير مقر الجمعية عدة مرات، ففي عام 1878 انتقلت الجمعية إلى مقر جديد حلت فيه محل المحكمة المختلطة القديمة ومازالت أطلاله باقية حتى اليوم في آخر حارة العسيلي فيما بين ميدان الخازندار وشارع الجيش الحاليين. وفى عام 1895 انتقلت الجمعية إلى مقر آخر كان يقع عند ناصية التقاء شارع القصر العيني مع شارع مجلس الشعب الحالي، وقد تم هدم هذا المبنى ليحل محله المبنى الملحق بمجلس الشعب. وفى عام 1925 انتقلت الجمعية إلى مقرها الحالي وهو مبنى تاريخي يقع داخل سور يضم عدداْ من الأبنية السياسية والحكومية الفخمة التي توجد في قلب القاهرة، ومن بينها مقار مجلس الشعب والشورى ووزارات الري والشئون الاجتماعية والنقل وبعض دواوين محافظة القاهرة. وقد تم افتتاح هذا المقر يوم الجمعة الموافق 3 إبريل 1925، حيث احتفل رسميا بالعيد الخمسين لإنشاء الجمعية الجغرافية الملكية المصرية .
ونظرا لما حدث من تغيير سياسي في مسمى نظام الدولة بمصر من الخديوية إلى السلطانية، فقد تغير مسمى الجمعية الجغرافية الخديوية ليصبح الجمعية الجغرافية السلطانية وصدر مرسوم سلطاني أصدره السلطان حسين كامل في 30 أكتوبر 1915 بتعيين الأمير أحمد فؤاد رئيسا للجمعية الجغرافية السلطانية بدلا من د. أبات باشا، كما أصدر مرسومًا سلطانيا بالنظام الأساسي المعدل للجمعية الجغرافية السلطانية في 11 أغسطس 1917 م، وجاء فيه أن الجمعية تتلقى سنويا إعانة حكومية قدرها ستمائة جنيه مصري.‏
ومع التغيير التالي في المسمى السياسي لنظام الدولة من سلطنة إلى مملكة في سنة 1922 تغير مسمى الجمعية إلى الجمعية الجغرافية الملكية المصرية حتى كان التحول إلى نظام الجمهورية في مصر عام 1952 فأخذت الجمعية اسمها الحالي الجمعية الجغرافية المصرية‏.‏
رؤساء الجمعية: تعاقب على رئاسة مجلس إدارة الجمعية منذ إنشائها السادة :
- د/ جورج شفاينفورت "1875: 1879".
- د/ الجنرال ستون باشا "1879: 1882".
- إسماعيل أيوب باشا "1883".
- محمود الفلكي باشا "1883: 1889".
- الأمير عباس حلمي "1889: 1890".
- د/ و. أبات باشا "1890: 1915".
- الأمير أحمد فؤاد "1915: 1918".
- إسماعيل صدقي باشا "1918".
- المسيو ج. فوكار "1918: 1926".
- د/ و.ف.هيوم "1926: 1946".
- شريف صبري باشا "1946: 1955".
- أ/ مصطفى عامر "1955: 1965".
- أ/ سليمان أحمد حزين "1965: 1993".
-/ محمد صفي الدين أبو العز "1993 حتى الآن".

يوجد مقر الجمعية الجغرافية المصرية في مبنى تاريخي يقع داخل سور يضم عدداْ من الأبنية السياسية، ومن بينها مقار مجلسي الشعب والشورى التي توجد في منطقة ميدان التحرير بمحافظة القاهرة. وهي تاسع جمعية جغرافية متخصصة في العالم من حيث تاريخ تأسيها، كما أنها أقدم جمعية جغرافية على الإطلاق خارج أوربا والأمريكيتين، ومازالت حتى يومنا هذا شامخة في عطائها العلمي على المستوى الوطني والعالمي. ‏ وبتتبعنا المراسيم الخاصة بنظام عمل الجمعية نجد أن أول مرسوم صدر عام 1875م، وقد أوضحت المادة الثانية منه أن الجمعية الجغرافية المصرية تهدف إلى تحقيق ثلاثة مهام أساسية، وهم: دراسة علم الجغرافيا بجميع فروعه، وإلقاء الأضواء على البلدان الأفريقية، وتنظيم الجهود الكشفية فيها‏. كما أوضح المرسوم أن هذه الأهداف تتحقق بأن تصدر الجمعية نشرة تتضمن جهود الكشف الجغرافي والرحلات وملخصات الأعمال العلمية في كل ما يتعلق بالعلوم الجغرافية عن أفريقيا، وبأن توطد الجمعية علاقاتها مع الجمعيات الأخرى الجغرافية وغير الجغرافية المهتمة بالموضوع نفسه، كما تيسر الجمعية الرحلات الكشفية في أفريقيا، وتشجع بصفة خاصة الدراسات المهتمة بالأنشطة الصناعية والتجارية في مصر وفى المناطق التابعة لها والبلدان المجاورة. وكانت جلسات الجمعية تعقد شهريا، وكانت الفرنسية لغة المكاتبات والحوار والنشر‏.‏ وقد جاء في مرسوم النظام الأساسي المعدل عام 1917 للجمعية الجغرافية السلطانية، أن الجمعية تتلقى سنويا إعانة حكومية قدرها ستمائة جنيه مصري.‏ وقد تضمنت مادته الثانية صياغة معدلة لأهداف الجمعية، نصت على أن الجمعية تستهدف دراسة وتشجيع العلوم المتصلة بالجغرافيا وبصفة خاصة جغرافية أفريقيا ومصر والبلدان المجاورة.
وفى أكتوبر 1958 صدر قانون جديد للجمعية الجغرافية المصرية، وفى هذا القانون تم التنويه إلى البعد العربي في رسالة الجمعية الجغرافية المصرية عن طريق تشجيع وتنشيط الدارسات الجغرافية والعلوم المتصلة بها، وبوجه خاصة ما يتعلق بجغرافية أفريقيا والعالم العربي.
وبعد صدور قانون الجمعيات الأهلية عام 1964 تم تعديل النظام الأساسي للجمعية، وجاء في البند الثاني من لائحته أن غرض الجمعية يقع في مجال البحث الجغرافي من خلال تنظيم محاضرات ونشر مؤلفات وإصدار مجلات وتشجيع البحث الجغرافي، وكذلك تنظيم رحلات علمية في الوطن العربي والعالم وتنظيم مؤتمرات ومعارض والاشتراك مع الجمعيات العلمية المماثلة في الخارج فيما يقام من ندوات ومؤتمرات في مجالات الجغرافيا، وكذلك تبادل المطبوعات معها، بالإضافة إلى أي نشاط علمي آخر يقره مجلس إدارة الجمعية.

- قانون الجمعيات الأهلية رقم 32 لسنة 1964.

الجمعية الجغرافية المصرية جمعية أهلية يتكون مجلس إدارتها من خمسة عشر عضوا تنتخبهم الجمعية العمومية من بين أعضائها، وفيما يأتي عرض لهيئة المكتب التي تضم (الرئيس – نائب الرئيس – الأمــــين العام – أمين الصــندوق):
الأستاذ الدكتور/ محمد صفي الدين أبوالعز، رئيس مجلس إدارة.
الأستاذ الدكتور/ فتحي محمد أحمد أبو عيانه، نائب الرئيس .
الأستاذ الدكتور/ يوسف عبد المجيد فايد، الأمين العام.
الدكتور / مختار علي الشهاوي، أمين الصندوق.

تعتمد الجمعية الجغرافية المصرية في جمع الخرائط والصور في الأساس على الإهداءات التي تمت من الملك فؤاد، والأمراء وكبار العلماء، وحاليا بجانب الإهداءات يتم الاعتماد على طلب الخرائط من الهيئات المختلفة المسئولة عن نشر الخرائط كهيئة المساحة وغيرها.

يتكون مبنى الجمعية من جناحين وطابقين، وبكل جناح حجرات وصالات استخدمت مكاتب أو مكتبات أو صالات عرض، وفيما بين الجناحين بهو تم إعداده على هيئة قاعة محاضرات طوله 35 مترًا وعرضه 24 مترًا وارتفاعه 10 أمتار ونصف، وسقفه محمول على 12 عمودًا، وقام بزخرفة سقفه براندانى الذي استخدم نماذجه من الزخرفة العربية، وهى تتألف من أشكال هندسية زخرفية يغلب عليها اللون الأزرق الداكن ‏.‏
وقد تغير استخدام بعض مساحات المبنى أكثر من مرة، ففي الوقت الحالي يشغل الطابق الأرضي قاعات المتحف الأثنوغرافي(العادات والتقاليد) المعروف بمتحف القاهرة، بالإضافة إلى قاعة اجتماعات مجلس الإدارة، والمكتبة الكارتوجرافية (قاعة الخرائط)، وقاعة أفريقيا، وقاعة قناة السويس، بالإضافة إلى المرافق الخدمية، ومخزن المطبوعات. أما الطابق الثاني فيضم القاعة الكبرى للمحاضرات وسعتها 438 مقعدًا، بالإضافة إلى مكتب رئيس الجمعية، ومكتب الأمين العام، وقاعة الكمبيوتر، ومكتبة الدكتور سليمان حزين وتوجد جميعها في الجناح الأيمن من القاعة، أما الجناح الأيسر فقد خصص برمته للمكتبة الرئيسية للجمعية بما تضمه من مراجع رئيسية ودوريات. وفى أعقاب الزلزال الذي تعرضت له مصر في عام 1992 تعرض المبنى لأضرار جسيمة؛ مما استدعى إجراء ترميمات واسعة النطاق، كما حرصت إدارة الجمعية على إعادة توظيف نحو ثلث مساحة البهو العلوي لتصبح مجالا لإعادة توزيع مقتنيات المكتبة وعرض المقتنيات الجديدة، بالإضافة إلى تخصيص قسم كبير كقاعة للاطلاع، كما تم إدخال تحسينات ملموسة على نظام الإضاءة وعلى المقاعد الرئيسية‏.‏

تحتفظ الجمعية الجغرافية بكمٍ هائلٍ من الخرائط تزيد على اثنتي عشرة ألف خريطة، والصور تصل إلى أربعة آلاف صورة، هذا بخلاف الكتب والدوريات والمجسمات، وجميعها متاحة للباحثين بغرض البحث العلمي. وفيما يأتي عرض لبعض المجموعات:
- الخرائط والأطالس: تحتوى مكتبة الجمعية الجغرافية على ذخائر من الخرائط والمصورات القديمة والحديثة، ومن الخرائط القيمة التي نشرتها الجمعية تلك الخريطة التي رسمت في عام 1877 تحقيقا لرغبة الخديوي إسماعيل، وتشتمل على خلاصة الكشوف الجغرافية الواسعة التي تمت في عهده، وتبين الطرق التي سلكها المكتشفون، وقد طبعت هذه الخريطة بمقياس1: 6.000.000. ومن الخرائط النادرة الأخرى التي تقتنيها الجمعية نسخ من خرائط هيئة أركان حرب الجيش المصري، مثل: خريطة دار فور التي رسمها بوردى باشا، وخريطة كبيرة رسمها محمود باشا الفلكي، وخريطة غوردون باشا التي رسمها للنيل. هذا بالإضافة إلى مجموعة نادرة من الخرائط التي أهداها الملك فؤاد للجمعية ومجموعة أخرى تتألف من 250 خريطة أهدتها إحدى الأميرات‏. وبالإضافة إلى الخرائط تحتفظ المكتبة بأطلس الأمير يوسف كمال ويضم خرائط قديمة نادرة لقارة أفريقيا وغيرها من بلاد العالم مع التعليق عليها. ومن الأطالس القديمة أيضاْ أطلس الأرض للأمير عمر طوسون، وأطلس الحملة الفرنسية، بالإضافة إلى مئات الأطالس المحلية والعربية والعالمية المختلفة الموضوعات.‏
- مجموعة كبيرة من الصور والخرائط والمجسمات التي تلخص تاريخ قناة السويس منذ بدء حفرها في عام 1859 إلى افتتاحها في عام 1869م لتربط بين الشرق والغرب،وقد أهدت هذه المجموعة للجمعية شركة قناة السويس عام 1930. ومن أهم هذه المقتنيات مجسم يمثل مقدمة باخرة من طراز 1930 تجتاز قناة السويس من بور سعيد إلى السويس، ويحيط بمقدمتها من الناحيتين شريطان طويلان مرسوم عليهما من ناحية كل مناظر الشاطئ الغربي، ومن الناحية الأخرى الشاطئ الشرقي للقناة، وهذان الشريطان يتحركان بسرعة واحدة وبغاية البطء بحيث يبدو للمتفرج أن السفينة تتحرك وأنه يشاهد الشاطئين المذكورين من خلالها،‏ ومجسم آخر يمثل حفل افتتاح قناة السويس في ميناء بورسعيد وقد ظهر في مقدمة السفينة
الإمبراطورية ( واسمها النسر ) وعليها أوجينى إمبراطورة فرنسا وبجانبها المهندس ديليسبس يشرح لها، ووراءها أحد الوزراء المصريين رئيس بعثة الشرف‏. كما توجد ضمن هذه المجموعة عدة خرائط مجسمة لبعض المدن المهمة في منطقة قناة السويس كما كانت في عام 1930، مثل خريطة مجسمة لمدينة بورسعيد موضح عليها مساكن المدينة والمرافق العامة وكذلك ممر قناة السويس بمقياس رسم 1: 2500، وكذلك خريطة مجسمة لمدينة بورفؤاد موضح عليها تخطيط الميناء والممرات المائية الخاصة بمرور السفن بمقياس رسم 1: 2500، وخريطة مجسمة لمدينة بورسعيد بمقياس رسم 1: 5000 تبين ممرات دخول وخروج السفن من قناة السويس‏.‏ هذا بخلاف مجموعتين من الصور الملونة التي سجل عليها المصور الشهير ريو الاحتفالات التي أقيمت بمناسبة افتتاح القناة، ويبلغ عدد كل مجموعة 37 لوحة، وكذا نموذج تمثال المهندس فردينان ديليسبس مصمم القناة، وصور لبعض المدن والمناظر العامة للمنطقة بعد أن تم العمل فيها، كما توجد مجموعة من اللوحات التي تمثل مختلف نشاطات شركة قناة السويس سواء أكان ذلك بالرسوم البيانية أم بالإحصاءات على مختلف السنين.
ولاشك أن هذه الخرائط والمجسمات والصور تعتبر وثائق هامة وثمينة توضح لنا حالة قناة السويس ومدنها قبل الحروب التي تعرضت لها‏. ومن الجدير بالذكر أن مركز توثيق التراث الحضاري والطبيعي قد تولى مهمة التحويل الرقمي لمقتنيات الجمعية.

وسائل الإيجاد بالجمعية الجغرافية المصرية:
يوجد فهرس بطاقي للخرائط،، كما تم إعداد فهرس إلكتروني لاسترجاع الخرائط، حيث يقدم عن كل خريطة: العنوان، والناشر، وسنة النشر، ومقياس الرسم، والرسام في حالة وجوده، أما الصور الفوتوغرافية فلم يتم عليها حتى الآن أية عمليات فنية.

مواعيد العمل بالجمعية: من السبت إلى الأربعاء من الساعة التاسعة والنصف صباحًا إلى الساعة الثانية والنصف ظهرا.
أما مواعيد الإجازات: فهو مغلق أمام الجمهور في الأعياد والمناسبات الوطنية.

لا تقتصر الجمعية على تقديم خدماتها لأعضائها، ولكنها تتيح أيضاْ لغير الأعضاء من الباحثين وطلاب الجامعات والدراسات العليا الاستفادة من خدمات الجمعية مقابل رسم اشتراك جنيهين لليوم الواحد، أما قيمة الاشتراك السنوي، فتصل إلى عشرين جنيهًا، ويتطلب ذلك تقديم إثبات شخصية، وصورة شخصية، وملء استمارة الاشتراك، وتنص لائحة استخدام المكتبة على عدم إعارة مقتنيات المكتبة خارجها مطلقا، ويسمح فقط بالاطلاع.

تقع الجمعية في حرم مجلسي الشعب والشورى بالقاهرة، ويمكن الوصول إليها من خلال المترو: محطة "السادات".

تتيح الجمعية رصيدها من الخرائط والصور والكتب والدوريات بين يدي الباحثين المترددين عليها للاطلاع. حيث تضم الجمعية مكتبة ضخمة في مجالات علم الجغرافيا والعلوم ذات الصلة التي تشمل نفائس من الكتب القديمة التي ترجع إلى فترات الكشوف الجغرافية في القارة الأفريقية، كما تشتمل على قدر كبير من الكتب التراثية التي صدرت عن جغرافية العالم العربي والأقطار الإسلامية، كما تزخر بعدد كبير من الدوريات العلمية.

- تتراوح تكلفة التصوير في الجمعية فيما بين 25 قرشا وجنيهين للورقة الواحدة على حسب المادة المطلوب تصويرها، تبعا لكونها خريطة أو كتابًا أو دورية أو غيرها.
وتصل تكلفة الحصول على نسخة رقمية للخريطة الواحدة إلى خمسة وعشرين جنيها.
- يحظر تصوير الخرائط التراثية القديمة إلا بإذن رئيس الجمعية، أو الأمين العام.
- لا يجوز تصوير أكثر من خريطتين في المرة الواحدة.
- تدفع تكلفة التصوير مقدما عند طلب التصوير.
- تتاح خدمة التصوير لأعضاء الجمعية والمشتركين بالمكتبة.
- أما فيما يتعلق بتكلفة تصوير مقتنيات متاحف الجمعية فوتوغرافيا، فتصل إلى عشرين جنيها، أما تكلفة تصوير الفيديو، فتصل إلى 50 جنيهًا.

لا يتوافر في المبنى جراج، نظرا لوجوده في حرم مجلسي الشعب والشورى، فمنذ عام 1985 منعت السلطات الأمنية الباحثين من الدخول بسياراتهم، وكذلك منعت دخول أتوبيسات الرحلات المدرسية.

000012

أماني محمد عبد العزيز.

- المعيار الدولي لوصف الجهات المعنية بحفظ المقتنيات الأرشيفية (ISDIAH). النسخة الأولى. المجلس الدولي للأرشيف، 2008.
- المنظمة الدولية للتوحيد القياسي ISO 8601- البيانات والصيغ الخاصة بعمليات التبادل- تبادل المعلومات- تمثيل التواريخ والفترات الزمنية. جنيف، 2004.

أولي

كامل

تاريخ الإنشاء: 6- 03- 2012 (أيزو 8601).

اللغة العربية

- أ/ حسين محمد لطفي، مدير المكتبة.
- أ/ أحمد مكاوي، مدير المتحف.
- أ/ فاطمة عبد الرحمن، أمينة قاعة الخرائط.
- الجمعية الجغرافية المصرية (1998). الجمعية الجغرافية على مشارف قرن جديد. القاهرة: طيبة للطباعة.
- الموقع الإلكتروني للجمعية الجغرافية المصرية. تاريخ الاطلاع 06- 03- 2012، متاح على الرابط الآتي: www.server2002.net/egs1/aboutar.html

الوصف أعده: أماني محمد عبد العزيز.